استرجع أسطورة كرة القدم الإيطالية، باولو مالديني، شريط ذكرياته وخاصة الحزينة منها خلال مسيرة عظيمة بالساحرة المستديرة، بعدما وجد حلا غير تقليدي بالتعاون مع زوجته للتعامل مع الحياة دون أرق الماضي.
وتحدث مالديني خلال حدث دعائي عن الكوابيس التي عاشها خلال مسيرته، مشيرا بالتحديد إلى خسارة نهائي كأس العالم 1994 مع إيطاليا بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام البرازيل بجانب خسارة نهائي دوري أبطال أوروبا 2005 حينما أهدر ميلان تقدمه 3-0 ليتعادل ليفربول 3-3، ثم تفوق الفريق الإنكليزي بركلات الترجيح.
وقال أسطورة ميلان الذي أصبح مديرا للنادي حاليا: "خسارة نهائي المونديال بجانب مباراة إسطنبول في التشامبيونز أسوأ لحظات مسيرتي على الأرجح، لكن كرة القدم تعطيك لحظات سعادة ولحظات حزن، ويجب أن نتقبل النتيجة في النهاية".
اقــرأ أيضاً
ورغم أن مسيرته حافلة بالألقاب مع ميلان، النادي الوحيد الذي لعب له خلال 25 عاما، وتتضمن خمسة ألقاب في دوري الأبطال وسبعة في الكالتشو، ضمن جوائز أخرى عديدة، إلا أن الحظ لم يحالفه في نيل أي لقب مع إيطاليا رغم خوض 126 مباراة دولية ورغم تصنيفه كأحد أفضل المدافعين في التاريخ.
وأضاف: "رفضت اللعب مع إيطاليا في مونديال 2006، لكنهم فازوا باللقب. هذا هو القدر. قضيت فترة رائعة في الملاعب بشكل عام" لكن تبقى مباراة كوريا الجنوبية في مونديال 2002 غصة في حلق المدافع الشهير.
وأوضح: "لا أحب الاعتراض على الحكام مطلقا، لكن هذا الحكم لا يطاق وكان من المستحيل ألا نثور ضده"، بعد أن خرجت إيطاليا أمام كوريا صاحبة الضيافة من دور 16 في مفاجأة مدوية.
أما عن العلاج فقد أشار إلى دور زوجته الفنزويلية الأصل أدريانا فوسا في التخفيف عنه، ومساعدته في التأقلم مع الحياة من خلال إعطائه دروسا في "اللغة الإسبانية" ليشغل وقته في تعلم شيء جديد بعيدا عن الملاعب.
وتحدث مالديني خلال حدث دعائي عن الكوابيس التي عاشها خلال مسيرته، مشيرا بالتحديد إلى خسارة نهائي كأس العالم 1994 مع إيطاليا بعد الخسارة بركلات الترجيح أمام البرازيل بجانب خسارة نهائي دوري أبطال أوروبا 2005 حينما أهدر ميلان تقدمه 3-0 ليتعادل ليفربول 3-3، ثم تفوق الفريق الإنكليزي بركلات الترجيح.
وقال أسطورة ميلان الذي أصبح مديرا للنادي حاليا: "خسارة نهائي المونديال بجانب مباراة إسطنبول في التشامبيونز أسوأ لحظات مسيرتي على الأرجح، لكن كرة القدم تعطيك لحظات سعادة ولحظات حزن، ويجب أن نتقبل النتيجة في النهاية".
ورغم أن مسيرته حافلة بالألقاب مع ميلان، النادي الوحيد الذي لعب له خلال 25 عاما، وتتضمن خمسة ألقاب في دوري الأبطال وسبعة في الكالتشو، ضمن جوائز أخرى عديدة، إلا أن الحظ لم يحالفه في نيل أي لقب مع إيطاليا رغم خوض 126 مباراة دولية ورغم تصنيفه كأحد أفضل المدافعين في التاريخ.
وأضاف: "رفضت اللعب مع إيطاليا في مونديال 2006، لكنهم فازوا باللقب. هذا هو القدر. قضيت فترة رائعة في الملاعب بشكل عام" لكن تبقى مباراة كوريا الجنوبية في مونديال 2002 غصة في حلق المدافع الشهير.
وأوضح: "لا أحب الاعتراض على الحكام مطلقا، لكن هذا الحكم لا يطاق وكان من المستحيل ألا نثور ضده"، بعد أن خرجت إيطاليا أمام كوريا صاحبة الضيافة من دور 16 في مفاجأة مدوية.
أما عن العلاج فقد أشار إلى دور زوجته الفنزويلية الأصل أدريانا فوسا في التخفيف عنه، ومساعدته في التأقلم مع الحياة من خلال إعطائه دروسا في "اللغة الإسبانية" ليشغل وقته في تعلم شيء جديد بعيدا عن الملاعب.