تنتظر جماهير النجم الأيرلندي كونور ماكغريغور، عودة مقاتلها إلى حلبات القتال، في النزال الذي سيجمعه بالروسي حبيب نور محمدوف على لقب وزن الخفيف في مدينة لوس أنجليس الأميركية في الـ6 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن محلل مؤسسة "إم إم إيه" روبن بلاك قوله:" بقدر ما يكسب كل شخص من النزال المرتقب، فهناك الكثير أيضاً سيخسره، لذلك أعتقد أن ماكغريغور، سيعتزل القتال بعد خسارته النزال".
اقــرأ أيضاً
وأضاف بلاك: "إذا خسر حبيب هذا النزال، فسوف يفقد سجله الخالي من الهزائم، ولكن الهزيمة لشخص مثل ماكغريغور، قد تغيره للأبد، وربما يقرر اعتزال عالم الفنون القتالية المختلطة".
ويعتبر النزال المقبل للنجم الأيرلندي كونور ماكغريغور صاحب الـ30 عاماً فرصة، لاستعادة أول ألقابه، بعد ابتعاده عن الفنون القتالية المختلطة "إم إم إيه"، لمدة عامين، رغم محاولات رئيس ومجلس إدارة اتحاد الفنون القتالية، حثه على العودة للحلبة والدفاع عن ألقابه، ما أدى إلى تجريده من لقبيه اللذين يمتلكهما.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، عن محلل مؤسسة "إم إم إيه" روبن بلاك قوله:" بقدر ما يكسب كل شخص من النزال المرتقب، فهناك الكثير أيضاً سيخسره، لذلك أعتقد أن ماكغريغور، سيعتزل القتال بعد خسارته النزال".
وأضاف بلاك: "إذا خسر حبيب هذا النزال، فسوف يفقد سجله الخالي من الهزائم، ولكن الهزيمة لشخص مثل ماكغريغور، قد تغيره للأبد، وربما يقرر اعتزال عالم الفنون القتالية المختلطة".
ويعتبر النزال المقبل للنجم الأيرلندي كونور ماكغريغور صاحب الـ30 عاماً فرصة، لاستعادة أول ألقابه، بعد ابتعاده عن الفنون القتالية المختلطة "إم إم إيه"، لمدة عامين، رغم محاولات رئيس ومجلس إدارة اتحاد الفنون القتالية، حثه على العودة للحلبة والدفاع عن ألقابه، ما أدى إلى تجريده من لقبيه اللذين يمتلكهما.