تميّزت السينما العربية بلمستها الخاصة خلال عصرها الذهبي. لذا يقترح موقع "سينموز" كل سنة سلسلة أعمال تعيد صباغة الأعمال الهوليوودية بنسخة عربية على الطراز الكلاسيكي. وهذه السنة كانت النتيجة كالآتي:
وهذه النسخة العربية من الفيلم الذي كسر كل الأرقام القياسية بفوزه بكل جوائز "غولدن غلوب" التي ترشح لها، وفوزه بجائزة الأوسكار لثوانٍ قليلة بسبب خطأ.
الفيلم نال 8 ترشيحات لجوائز الأوسكار من بينها جائزة أفضل فيلم. ويحكي قصة زيارة مركبة فضائية لكوكب الأرض.
وتدور أحداثه حول مسعف في الجيش الأميركي خلال الحرب العالمية الثانية. لو كان الممثلون والمخرج عرباً، ربما كانت ستكون هذه هي الأفيش الرسمية:
"مهما كان الثمن" العبارة الأمثل لوصف الفيلم. فهو يحكي قصة أخويين يسعيان لسرقة بنوك لإنقاذ أرض ورثاها من المصادرة.
نال أداء ناتالي بورتمان رضا النقاد، ما جعل التوقعّات تزداد بنيلها أوسكارها الثاني عن دورها في الفيلم. وفي النسخة العربية كان "أنا والعذاب وجاك" ليكون شعار الفيلم.
طبعت سلسلة أفلام "حرب النجوم" الثقافة والذاكرة الغربية، وتحوّلت إلى ظاهرة سينمائية عبر الأجيال. ربما هكذا كان سيتم تقديمها لو كانت عربية:
يحكي الفيلم قصة طفل يصعد القطار الخطأ ليجد نفسه بين يدي أسرة أسترالية جديدة. وبعد بلوغه سن الرشد يبحث عن عائلته الأصلية باستخدام التكنولوجيا.
الفيلم الذي أثار ضجة خلال السنة الماضية، بعدما بات الأشرار لأول مرة هم الأبطال ومحور القصة. فتخيلوا كيف ستكون النسخة العربية.
اعتبرت موافقة الهيئة العامة للمرئي والمسموع السعودية، على إصدار تراخيص لفتح دور للعرض السينمائي في المملكة ابتداءً من العام المقبل، خطوة جديدة نحو ما تعتبره المملكة "سياسة الانفتاح الثقافي والاجتماعي والسياسي". إليكم أبرز المحطات التي مرت بها السينما في السعودية:
احتلت إعلاميات عربيات مراتب متقدمة في عدد المتابعين وقوة التأثير في مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً في الموقع الأزرق "فيسبوك"، لذا إليكم قائمة بأبرز الأسماء مع بعض من أسرار شهرتهن: