ليون يعيد ذكرى سيئة لرونالدو في دوري الأبطال

07 اغسطس 2020
رونالدو يأمل في المنافسة على لقب دوري الأبطال (دانيللي بادولاتو/Getty)
+ الخط -

 

تتعدد الحوافز الشخصية أمام كريستيانو رونالدو لقيادة يوفنتوس إلى انتفاضة أمام أولمبيك ليون، ومنها تجنب تكرار ذكرى سيئة له في مسابقة دوري أبطال أوروبا.

ولم يتجرع رونالدو، الهداف التاريخي لدوري الأبطال، مرارة الخروج من دور الـ16 منذ عام 2010، وكانت بالصدفة أمام ليون أيضا.

فقبل 10 سنوات، فشل ريال مدريد في تخطي المنافس الفرنسي في هذا الدور، في أول موسم للنجم البرتغالي في إسبانيا بعد انضمامه في صفقة تاريخية من مانشستر يونايتد.

والمفارقة أن ميراليم بيانيتش، زميل رونالدو الحالي، سجل هدف ليون خلال التعادل 1-1 في سانتياغو برنابيو، فيما سجل رونالدو هدف الريال، ليخرج الملكي عقب الخسارة ذهابا 1-0 في فرنسا.

كرة عالمية
التحديثات الحية

وفي ظروف مشابهة، خسر اليوفي 1-0 على ملعب ليون في الذهاب قبل توقف الموسم، ويأمل رونالدو في تجنب انتكاسة جديدة والتأهل لخوض الأدوار المقبلة في بلده البرتغال.

وفقد رونالدو جائزتي الكرة الذهبية والحذاء الذهبي ولقب أفضل لاعب في الدوري الإيطالي هذا الموسم، لذا يسعى لرد الاعتبار بالتنافس بكل قوة على لقب الأبطال.

المساهمون