عاش متابعو كرة القدم، في ليلة الأمس، على وقع إصابة النجم المصري محمد صلاح وخروجه من الملعب على حمالة المسعفين، بعد اصطدامه بحارس مرمى نيوكاسل، السلوفاكي مارتن دوبرافكا، خلال لقاء فريقه أمام نظيره ليفربول على ملعب سانت جيمس بارك في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
وتخوف الجميع من إصابة بالغة لصلاح قد تؤدي به إلى إنهاء مسيرته أو سيناريو مأساوي أكثرن بعدما أعاد إلى أذهان الجميع ما حصل في كأس العالم 1982 في مدينة إشبيلية الإسبانية خلال مباراة فرنسا وألمانيا.
وكاد صلاح أن يعيش مصير اللاعب الفرنسي باترك باتيستون الذي سقط على أرض الملعب إثر تدخل عنيف من الحارس الألماني هارالد شوماخر في نصف النهائي.
سقط باتيستون بقوة يومها على الأرض ولم يتحرك بعكس صلاح الذي بدا أنه قادر على الحركة ولو قليلاً، يومها ظن ميشيل بلاتيني أن زميله فارق الحياة، لكن القدر شاء أن يبقى حياً، بالرغم من كسر ضرسين وكسور في الضلوع وتضرر في العمود الفقري.
اقــرأ أيضاً
كلّ هذه الأمور تبادرت إلى ذهن البعض في ليلة صلاح المخيفة، خاصة أن اللاعب يُعتبر محبوب جماهير ليفربول الأول ولديه عشاق في كلّ أنحاء العالم، وبلاده مقبلة على بطولة أمم أفريقيا 2019.
(العربي الجديد)
وتخوف الجميع من إصابة بالغة لصلاح قد تؤدي به إلى إنهاء مسيرته أو سيناريو مأساوي أكثرن بعدما أعاد إلى أذهان الجميع ما حصل في كأس العالم 1982 في مدينة إشبيلية الإسبانية خلال مباراة فرنسا وألمانيا.
وكاد صلاح أن يعيش مصير اللاعب الفرنسي باترك باتيستون الذي سقط على أرض الملعب إثر تدخل عنيف من الحارس الألماني هارالد شوماخر في نصف النهائي.
سقط باتيستون بقوة يومها على الأرض ولم يتحرك بعكس صلاح الذي بدا أنه قادر على الحركة ولو قليلاً، يومها ظن ميشيل بلاتيني أن زميله فارق الحياة، لكن القدر شاء أن يبقى حياً، بالرغم من كسر ضرسين وكسور في الضلوع وتضرر في العمود الفقري.
كلّ هذه الأمور تبادرت إلى ذهن البعض في ليلة صلاح المخيفة، خاصة أن اللاعب يُعتبر محبوب جماهير ليفربول الأول ولديه عشاق في كلّ أنحاء العالم، وبلاده مقبلة على بطولة أمم أفريقيا 2019.
(العربي الجديد)