دخل الحارس ديفيد مارتن، حامي عرين نادي ويستهام، في نوبة بكاء، بعد انتصار فريقه على مُضيفه تشلسي بهدفٍ نظيف في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب "ستامفورد بريدج"، ضمن منافسات الأسبوع (14) في الدوري الإنكليزي الممتاز.
ولم يكد حكم المواجهة يطلق صافرة نهاية المواجهة مُعلناً فوز نادي ويستهام، حتى فاجأ الحارس ديفيد مارتن الجميع بدخوله بنوبة بكاء، بسبب انتصار فريقه على تشلسي بفضل هدف المدافع آرون كريسويل في الدقيقة (48)، وبسبب خوضه أول مباراة مع كتيبة المدرب التشيلي مانويل بيلغريني في الدوري الإنكليزي الممتاز، خلال مسيرته الاحترافية.
وذهب لاعبو نادي ويستهام مباشرة إلى الحارس ديفيد مارتن (33 عاماً)، الذي كان يبكي فوق أرضية الملعب، كي يحتفلوا معه بالانتصار، وقدرته على الحفاظ على شباكه نظيفة بلا أهداف، وتألقه الكبير في المباراة من خلال تصدياته الرائعة.
ولم يكد حكم المواجهة يطلق صافرة نهاية المواجهة مُعلناً فوز نادي ويستهام، حتى فاجأ الحارس ديفيد مارتن الجميع بدخوله بنوبة بكاء، بسبب انتصار فريقه على تشلسي بفضل هدف المدافع آرون كريسويل في الدقيقة (48)، وبسبب خوضه أول مباراة مع كتيبة المدرب التشيلي مانويل بيلغريني في الدوري الإنكليزي الممتاز، خلال مسيرته الاحترافية.
وذهب لاعبو نادي ويستهام مباشرة إلى الحارس ديفيد مارتن (33 عاماً)، الذي كان يبكي فوق أرضية الملعب، كي يحتفلوا معه بالانتصار، وقدرته على الحفاظ على شباكه نظيفة بلا أهداف، وتألقه الكبير في المباراة من خلال تصدياته الرائعة.
وتوجه حارس ويستهام مباشرة إلى المدرجات، حتى يحتفل بخوضه المباراة الأولى في الدوري الإنكليزي الممتاز، مع والده ألفين مارتن، حامي العرين السابق للفريق اللندني، الذي لعب في صفوفهم 450 مباراة خلال مسيرته الاحترافية في عالم الساحرة المستديرة.
وبفضل الفوز الهام لنادي ويستهام في المباراة أمام تشلسي، نجحت كتيبة بيلغريني برفع رصيدها إلى 16 نقطة، فيما تجمد "البلوز" عند النقطة السادسة والعشرين بالمرتبة الرابعة في جدول ترتيب الأندية المشاركة في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|