الطبيب السوري محمد الحاج مصطفى يستقبل زوجته السورية نبيلة الحفّار التي كانت في زيارة عائلية إلى الدوحة ومنعت من العودة إلى أميركا، قبل القرار القضائي. (Getty)
اليمني طارق عزيز يحضن والده عقيل عزيز بعد وصوله مع شقيقه عمار إلى الولايات المتحدة، قادماً من الأردن. (Getty)
الصومالية زهرة وارصما تقبّل حفيدتها ميرهان بعد وصولها إلى الولايات المتحدة الأميركية برفقة والدتها من الصومال. (Getty)
شقيقتان صوماليتان تبكيان لدى وصولهما من الصومال إلى مطار دولز في الولايات المتحدة الأميركية. (Getty)
السوداني حسام الدين عقباني يحتضن أسرته بعد وصوله من السودان إلى واشنطن إثر تجميد قرار الحظر. (Getty)
بعد قرار السلطات القضائية الأميركية بإبطال العمل بالقرار التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب، بمنع مواطني سبع دول عربية وإسلامية من دخول الولايات المتحدة، أُعيد لم شمل عدد من العائلات المسلمة.
لم تسلب الحرب وحدها حياة السودانيين. بين مأساة المعارك والموت والهرب والنزوح والبحث عن مأوى وطعام وشراب والانقطاع عن التعليم وصعوبة الوصول إلى العلاج وغيرها، جاءت السيول
تكثر صور النساء اللواتي يحملن أطفالهن ويهربن بهن من مناطق النزاعات والحروب ويأملن النجاة. ودائماً ما تترافق هذه الصور مع تأكيد المنظمات الدولية المعنية بالنساء وحقوقهن،
لا يبدو أن السودان يشهد أية انفراجة إنسانية، بل تزداد الأوضاع مأساوية يوماً بعد يوم. وتكاد المنظمات الإنسانية تتسابق فيما بينها للإعلان عن المزيد من الكوارث. مؤخراً، أعلن
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية