بدأت المباراة بسيطرة كولومبية، ولاحت أول فرصة للتهديف أمام خوان كينتيرو بتصويبة قوية من ضربة حرة مباشرة أنقذها الحارس السنغالي خادم ندياي وحوّلها إلى ركنية في الدقيقة 12.
ووسط السيطرة الكولومبية، قاد ساديو ماني هجمة سنغالية كاد ينفرد بها بالمرمى الكولومبي، لكن تدخل المدافع أسقطه أرضا ليحتسب الحكم ضربة جزاء للسنغال، قبل أن يستدعيه حكم المساعد الفيديو "فار" ليشاهد الحالة ثم يقرر إلغاء ضربة الجزاء والاستئناف بإسقاط الكرة.
وتلقى المنتخب الكولومبي ضربة موجعة بتبديل نجمه خيمس رودريغيز وإشراك لويس مورييل بدلا منه في الدقيقة 31، وهو تبديل اضطراري أثر في الهجوم الكولومبي سلبيا، واستمر اللعب محصورا في منتصف الملعب حتى انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي.
بدأ الشوط الثاني هادئا وتبادل فيه كلا الفريقين الاستحواذ على الكرة دون فاعلية هجومية، حتى الدقيقة 65 التي شهدت أول تهديد حقيقي من خلال تصويبة كينتيرو القوية التي حوّلها الدفاع السنغالي إلى ركلة ركنية.
واستمر الضغط الكولومبي حتى أسفر عن هدف التقدم الأول الذي جاء عن طريق ركلة ركنية حولها ييري مينا برأسه قوية داخل المرمى السنغالي في الدقيقة 74، لتشتعل المباراة ويضغط أسود تيرانغا بقوة، وشهدت الدقيقة 77 فرصتين لهز شباك المنتخب الكولومبي، الأولى تصويبة قوية من مباي نيانج تصدى لها الحارس أوسبينا ببراعة وتحولت إلى ركلة ركنية تم تنفيذها ليحولها ساديو ماني برأسه فتصطدم الكرة بأحد المدافعين وتذهب نحو المرمى خطيرة لكن الحارس الكولومبي أنقذها أيضا.
ووسط السيطرة الكولومبية، قاد ساديو ماني هجمة سنغالية كاد ينفرد بها بالمرمى الكولومبي، لكن تدخل المدافع أسقطه أرضا ليحتسب الحكم ضربة جزاء للسنغال، قبل أن يستدعيه حكم المساعد الفيديو "فار" ليشاهد الحالة ثم يقرر إلغاء ضربة الجزاء والاستئناف بإسقاط الكرة.
وتلقى المنتخب الكولومبي ضربة موجعة بتبديل نجمه خيمس رودريغيز وإشراك لويس مورييل بدلا منه في الدقيقة 31، وهو تبديل اضطراري أثر في الهجوم الكولومبي سلبيا، واستمر اللعب محصورا في منتصف الملعب حتى انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي.
بدأ الشوط الثاني هادئا وتبادل فيه كلا الفريقين الاستحواذ على الكرة دون فاعلية هجومية، حتى الدقيقة 65 التي شهدت أول تهديد حقيقي من خلال تصويبة كينتيرو القوية التي حوّلها الدفاع السنغالي إلى ركلة ركنية.
واستمر الضغط الكولومبي حتى أسفر عن هدف التقدم الأول الذي جاء عن طريق ركلة ركنية حولها ييري مينا برأسه قوية داخل المرمى السنغالي في الدقيقة 74، لتشتعل المباراة ويضغط أسود تيرانغا بقوة، وشهدت الدقيقة 77 فرصتين لهز شباك المنتخب الكولومبي، الأولى تصويبة قوية من مباي نيانج تصدى لها الحارس أوسبينا ببراعة وتحولت إلى ركلة ركنية تم تنفيذها ليحولها ساديو ماني برأسه فتصطدم الكرة بأحد المدافعين وتذهب نحو المرمى خطيرة لكن الحارس الكولومبي أنقذها أيضا.