تعيش دول العالم حالة طوارئ بسبب الانتشار المتزايد لحالة المصابين بفيروس كورونا المستجد، وهذا ما أثر على العديد من النشاطات الرياضية ويُهدد أخرى، على غرار ما يحدث في إيطاليا من تأجيل بعض المباريات وإجراء أخرى دون جمهور.
كما تمّ تسجيل حالات كثيرة من المصابين في دول عربية وهو ما قد يؤثر على سيرورة الأنشطة الرياضية، خاصة المنافسات الدولية مع اقتراب أسبوع "الفيفا" ومباريات المنتخبات الوطنية، على غرار تصفيات أمم أفريقيا 2021، التي ستلعب جولتين منها، نهاية شهر مارس/آذار الجاري.
وتعد الجزائر من الدول التي فيها تم تسجيل حالات لمصابين بفيروس كورونا المستجد، إذ كانت وزارة الصحة المحلية، قد كشفت عن تعرّض امرأة وابنتها للإصابة بهذا الوباء، وهما تقطنان في مدينة البليدة الواقعة شمال الجزائر العاصمة.
ويستعد أبطال أفريقيا لمواجهة منتخب زيمبابوي يوم الـ26 مارس/آذر الجاري ضمن الجولة الثالثة من تصفيات "الكان" بملعب مصطفى تشاكر بمدينة البليدة التي تم فيها تسجيل المصابين بفيروس كورونا المستجد، وهذا ما قد يُربك حسابات "الكاف" في إقامة هذه المباراة، أو حتى احتمال لعبها دون جمهور.
وكانت صحيفة "النهار" الجزائرية قد كشفت في وقت سابق، أن اتحاد الكرة في زيمبابوي ينتظر تحركاً من طرف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم من أجل دراسة إمكانية نقل المباراة من الجزائر، وهذا بعد أن تم اكتشاف مواطن إيطالي يعمل بالجزائر مصاب بهذا الوباء.
المصدر ذاته، كشف أيضاً أن رئيس الهيئة الكروية في زيمبابوي غسوليزاني غويسيلا، راسل سفارة بلاده في الجزائر من أجل دراسة الوضع هناك، قبل التقدم بطلب رسمي إلى "الكاف"، من أجل اتخاذ قرارات صارمة حيال لعب هذه المواجهة في الجزائر، ونقلها إلى بلد محايد أو خلف الأبواب المغلقة على الأقل.
كما تمّ تسجيل حالات كثيرة من المصابين في دول عربية وهو ما قد يؤثر على سيرورة الأنشطة الرياضية، خاصة المنافسات الدولية مع اقتراب أسبوع "الفيفا" ومباريات المنتخبات الوطنية، على غرار تصفيات أمم أفريقيا 2021، التي ستلعب جولتين منها، نهاية شهر مارس/آذار الجاري.
وتعد الجزائر من الدول التي فيها تم تسجيل حالات لمصابين بفيروس كورونا المستجد، إذ كانت وزارة الصحة المحلية، قد كشفت عن تعرّض امرأة وابنتها للإصابة بهذا الوباء، وهما تقطنان في مدينة البليدة الواقعة شمال الجزائر العاصمة.
ويستعد أبطال أفريقيا لمواجهة منتخب زيمبابوي يوم الـ26 مارس/آذر الجاري ضمن الجولة الثالثة من تصفيات "الكان" بملعب مصطفى تشاكر بمدينة البليدة التي تم فيها تسجيل المصابين بفيروس كورونا المستجد، وهذا ما قد يُربك حسابات "الكاف" في إقامة هذه المباراة، أو حتى احتمال لعبها دون جمهور.
وكانت صحيفة "النهار" الجزائرية قد كشفت في وقت سابق، أن اتحاد الكرة في زيمبابوي ينتظر تحركاً من طرف الاتحاد الأفريقي لكرة القدم من أجل دراسة إمكانية نقل المباراة من الجزائر، وهذا بعد أن تم اكتشاف مواطن إيطالي يعمل بالجزائر مصاب بهذا الوباء.
المصدر ذاته، كشف أيضاً أن رئيس الهيئة الكروية في زيمبابوي غسوليزاني غويسيلا، راسل سفارة بلاده في الجزائر من أجل دراسة الوضع هناك، قبل التقدم بطلب رسمي إلى "الكاف"، من أجل اتخاذ قرارات صارمة حيال لعب هذه المواجهة في الجزائر، ونقلها إلى بلد محايد أو خلف الأبواب المغلقة على الأقل.
ومن غير المستبعد أن يزيد ضغط مسؤولي زيمبابوي على "الكاف" من أجل التدخل بعد أن تم رسمياً تسجيل حالات لمصابين جزائريين وبالضبط في المدينة التي سيتم فيها لعب هذه المباراة، التي تعد نقاطها مهمة جداً خاصة للفريق الضيف، بسبب منافسته على المركز الثاني مع منتخبي زامبيا وبوتسوانا من أجل التأهل للعرس القاري.
يذكر أن لقاء الإياب الذي سيلعب بين المنتخبين خمسة أيام بعد لقاء الذهاب، قد تم رسمياً نقله من العاصمة هراري، بسبب عدم جاهزية ملاعب البلاد لاحتضان المباريات الدولية، على أن يتم لعبها بمدينة أولاندو في جنوب أفريقيا، في انتظار موافقة "الكاف" على هذا القرار.