حذر المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى ليبيا، مارتن كوبلر، من تنفيذ ضربات جوية دولية خلال هذه الفترة ضد مواقع تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في ليبيا.
وقال كوبلر، في حديث لوكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، إنه "من المهم ألا نجعل الخطوة الثانية قبل الأولى"، معتبراً أنه لمكافحة "داعش" يجب بناء جيش لاستعادة السيطرة على المناطق والبلدات والقرى التي يسيطر التنظيم عليها حالياً، كما وعلى جزء من الساحل الليبي على البحر المتوسط.
المسؤول الأممي أوضح، أن الضربات الجوية وحدها لا تفي بالغرض، وأضاف: "يجب أن يكون هناك تواجد لقوات برية"، معتبراً أن محاربة "داعش" يجب أن تكون معركة ليبية.
ويأتي كلام كوبلر، بعد تصريحات ولقاءات عدة بين مسؤولين كبار في دول إقليمية وغربية، دعت إلى مكافحة التنظيم في ليبيا، في الوقت الذي يسود فيه غموض كبير حول آليات وترتيبات التدخل العسكري، فضلاً عن توقيته، لا سيما في ظل وجود تضارب في المصالح بين الدول.
اقرأ أيضاً محمد بالخير: أهداف استعمارية لا "داعش" وراء التدخل العسكري
وقال كوبلر، في حديث لوكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، إنه "من المهم ألا نجعل الخطوة الثانية قبل الأولى"، معتبراً أنه لمكافحة "داعش" يجب بناء جيش لاستعادة السيطرة على المناطق والبلدات والقرى التي يسيطر التنظيم عليها حالياً، كما وعلى جزء من الساحل الليبي على البحر المتوسط.
المسؤول الأممي أوضح، أن الضربات الجوية وحدها لا تفي بالغرض، وأضاف: "يجب أن يكون هناك تواجد لقوات برية"، معتبراً أن محاربة "داعش" يجب أن تكون معركة ليبية.
ويأتي كلام كوبلر، بعد تصريحات ولقاءات عدة بين مسؤولين كبار في دول إقليمية وغربية، دعت إلى مكافحة التنظيم في ليبيا، في الوقت الذي يسود فيه غموض كبير حول آليات وترتيبات التدخل العسكري، فضلاً عن توقيته، لا سيما في ظل وجود تضارب في المصالح بين الدول.
اقرأ أيضاً محمد بالخير: أهداف استعمارية لا "داعش" وراء التدخل العسكري