أثبت نجم نادي ريال مدريد الإسباني، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، بما لا يدع مجالاً للشك أنه يُعد رقماً صعباً بين أقرانه المهاجمين في عالم الساحرة المستديرة خلال الوقت الحالي، وذلك بعدما أصبح يتفوق بمفرده من حيث تسجيل الأهداف على 113 فريقاً أوروبياً من أصل 135 شاركت في بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم منذ أن تم تغيير مسماها من بطولة كأس الأندية الأوروبية البطلة لمسماها الحالي دوري أبطال أوروبا في نسخة عام 1993.
وكان "رونالدو" قد سجّل ثلاثة أهداف "هاتريك" بالدقائق (10، 73، 86) ليقود فريقه الملكي بالتالي لتحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل على حساب جاره اللدود أتلتيكو مدريد، في المواجهة التي جمعت بين قطبي العاصمة الإسبانية، مساء الثلاثاء، على ملعب سانتياغو بيرنابيو، ليضع نادي العاصمة الإسبانية قدماً ونصف في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي ستُقام على ملعب الألفية في العاصمة الويلزية "كارديف" يوم الثالث من شهر يونيو المقبل.
وعزّز اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 32 عاماً عقب تسجيله لهذه الثلاثية صدارته في قائمة أفضل هدّافي بطولة دوري أبطال أوروبا على مر العصور، بعدما رفع رصيده من الأهداف إلى 103 أهداف في تاريخ مشاركاته في البطولة الأهم على مستوى الأندية في العالم، ليتفوق بهذا الرقم عن أقرب مطارديه ومنافسه التقليدي على جائزة الكرة الذهبية، الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي يمتلك في جعبته 94 هدفاً أحرزها مع فريقه برشلونة الإسباني.
وبرهن نجم ريال مدريد الإسباني، الذي أضحى أيضاً أول لاعب في تاريخ بطولة دوري أبطال أوروبا ينجح في تسجيل ثلاثة أهداف "هاتريك" في مباراتين إقصائيتين متتاليتين، للجميع أنه لم يعد يُنافس "ميسي" وغيره من اللاعبين المميزين فحسب، بل بات الهداف التاريخي لبطولة دوري أبطال أوروبا يُنافس بأهدافه أندية بأكملها، وهو ما ظهر جلياً في إحصائية مُذهلة أعدتها شركة "أوبتا" العالمية المتخصصة في تحليل البيانات الرياضية.
وبحسب الإحصائية التي أعدتها الشركة المتخصصة في رصد إحصائيات كرة القدم، فإن اللاعب البرتغالي قد أصبح يتفوّق تهديفياً على 113 من أصل 135 فريقاً شاركت في بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم منذ أن تم تغيير مسماها من بطولة كأس الأندية الأوروبية البطلة لمسماها الحالي في نسخة عام 1993، حيث ترك هدّاف نادي ريال مدريد الإسباني الحالي خلفه أندية عريقة على غرار: بنفيكا البرتغالي، وأولمبيك مرسيليا الفرنسي، و بي إس في أيندهوفن الهولندي، وروما الإيطالي، ومانشستر سيتي الإنكليزي، وأتلتيكو مدريد الإسباني، وسيلتك الاسكتلندي.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وكان "رونالدو" قد سجّل ثلاثة أهداف "هاتريك" بالدقائق (10، 73، 86) ليقود فريقه الملكي بالتالي لتحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف دون مقابل على حساب جاره اللدود أتلتيكو مدريد، في المواجهة التي جمعت بين قطبي العاصمة الإسبانية، مساء الثلاثاء، على ملعب سانتياغو بيرنابيو، ليضع نادي العاصمة الإسبانية قدماً ونصف في المباراة النهائية لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، التي ستُقام على ملعب الألفية في العاصمة الويلزية "كارديف" يوم الثالث من شهر يونيو المقبل.
وعزّز اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 32 عاماً عقب تسجيله لهذه الثلاثية صدارته في قائمة أفضل هدّافي بطولة دوري أبطال أوروبا على مر العصور، بعدما رفع رصيده من الأهداف إلى 103 أهداف في تاريخ مشاركاته في البطولة الأهم على مستوى الأندية في العالم، ليتفوق بهذا الرقم عن أقرب مطارديه ومنافسه التقليدي على جائزة الكرة الذهبية، الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي يمتلك في جعبته 94 هدفاً أحرزها مع فريقه برشلونة الإسباني.
وبرهن نجم ريال مدريد الإسباني، الذي أضحى أيضاً أول لاعب في تاريخ بطولة دوري أبطال أوروبا ينجح في تسجيل ثلاثة أهداف "هاتريك" في مباراتين إقصائيتين متتاليتين، للجميع أنه لم يعد يُنافس "ميسي" وغيره من اللاعبين المميزين فحسب، بل بات الهداف التاريخي لبطولة دوري أبطال أوروبا يُنافس بأهدافه أندية بأكملها، وهو ما ظهر جلياً في إحصائية مُذهلة أعدتها شركة "أوبتا" العالمية المتخصصة في تحليل البيانات الرياضية.
وبحسب الإحصائية التي أعدتها الشركة المتخصصة في رصد إحصائيات كرة القدم، فإن اللاعب البرتغالي قد أصبح يتفوّق تهديفياً على 113 من أصل 135 فريقاً شاركت في بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم منذ أن تم تغيير مسماها من بطولة كأس الأندية الأوروبية البطلة لمسماها الحالي في نسخة عام 1993، حيث ترك هدّاف نادي ريال مدريد الإسباني الحالي خلفه أندية عريقة على غرار: بنفيكا البرتغالي، وأولمبيك مرسيليا الفرنسي، و بي إس في أيندهوفن الهولندي، وروما الإيطالي، ومانشستر سيتي الإنكليزي، وأتلتيكو مدريد الإسباني، وسيلتك الاسكتلندي.
(العربي الجديد)