كاكا يسعد جماهير ميلان: لقد استعاد الفريق حمضه النووي
كاكا يبلغ من العمر حالياً 36 عاماً (Getty)
تحدث النجم البرازيلي ريكاردو كاكا عن فريقه السابق ميلان، وإدارته الجديدة مع مصرف إليوت والأسماء التي ضمّها، وتطرق خلال ذلك إلى مستقبله وكلّ ما يتعلق بالدوري الإيطالي لكرة القدم.
بعد وصول إليوت إلى ميلان وبقاء جينارو غاتوزو مدرباً للفريق، وعودة المدير الرياضي، البرازيلي ليوناردو، الذي أقنع أسطورة النادي باولو مالديني بشغل منصبٍ إداري مهمٍ في الفريق، يرى كاكا أن الروسونيري استعاد الحمض النووي الخاص به.
وفي مقابلة مع صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية قال كاكا عن مستقبله: "الأولوية بالنسبة لي لا تزال البقاء مع طفليّ لوكا وإيزابيلا، اللذين ما زالا صغيرين ويعيشان في ساو باولو، من الصعب بالنسبة إلي تركهما، لذلك أنا لا أبحث عن أي أدوارٍ محددة، بالإضافة إلى أنني يجب أن أدرس وأتعامل مع طرق العمل الجديدة".
وأضاف كاكا: "سأشارك في دورة تدريبية لأصبح مديراً رياضياً في البرازيل، ثم سأقوم بدورة أخرى في كوفيرشيانو، ولكن لاستكمال ما أريده فقط، أرى نفسي أكثر في منصبٍ إداري مثل ليوناردو، لديه خبرة كبيرة واتصالات عالمية مع فيفا ويويفا وعمل في العديد من الأندية الكبرى".
وتابع آخر لاعب متوج بجائزة أفضل لاعبٍ في العالم منذ سيطرة الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو عليها في السنوات العشر الأخيرة: "فعل ليوناردو كل شيء، سافر في العالم، هو ذكي ويعرف أيضاً عالم الاتصالات بشكل جيد، إنه يعرف كيف يدير فريقاً مهماً، أما باولو فهو التاريخ، إذا تحدثنا عن ميلان في جميع أنحاء العالم، فإننا نتحدث عن باولو والعكس صحيح".
وأكد كاكا، لاعب ريال مديد السابق، أن باولو يعني الولاء، وأضاف: "لا أريد قول أي شيء عن الإدارة السابقة، التي أتيحت لي بعض الاتصالات معها، ولكن هذا الفريق الحالي لديه شيء مختلف لأنه أعاد اكتشاف الحمض النووي الخاصة بالروسونيري".
اقــرأ أيضاً
وتابع: "لقد استرد ميلان خصائصه، هذا الشعور بالانتماء، عاد ليو وباولو وظل غاتوزو كمدرب، رينو يمتلك الغرينتا، ولديه روح أولئك الذين لا يستسلمون، كان الأمر كذلك حين كان لاعباً وها هو الآن نفس الأمر حين أصبح مدرباً".
وختم اللاعب حديثه: "لقد اتخذ ميلان الطريق الصحيح، لا أعرف ماذا سيفعل مالديني في النادي بالضبط، ربما سيكون لديه دورٌ مماثل لليوناردو، لكنني متأكد من أنهما سيعملان معاً بشكل جيد". يُذكر أن كاكا اعتزل عام 2017 بقميص نادي أورلاندو ماجيك الأميركي الذي لعب له 75 مباراة سجل خلالها 24 هدفاً.
بعد وصول إليوت إلى ميلان وبقاء جينارو غاتوزو مدرباً للفريق، وعودة المدير الرياضي، البرازيلي ليوناردو، الذي أقنع أسطورة النادي باولو مالديني بشغل منصبٍ إداري مهمٍ في الفريق، يرى كاكا أن الروسونيري استعاد الحمض النووي الخاص به.
وفي مقابلة مع صحيفة "لاغازيتا ديلو سبورت" الإيطالية قال كاكا عن مستقبله: "الأولوية بالنسبة لي لا تزال البقاء مع طفليّ لوكا وإيزابيلا، اللذين ما زالا صغيرين ويعيشان في ساو باولو، من الصعب بالنسبة إلي تركهما، لذلك أنا لا أبحث عن أي أدوارٍ محددة، بالإضافة إلى أنني يجب أن أدرس وأتعامل مع طرق العمل الجديدة".
وأضاف كاكا: "سأشارك في دورة تدريبية لأصبح مديراً رياضياً في البرازيل، ثم سأقوم بدورة أخرى في كوفيرشيانو، ولكن لاستكمال ما أريده فقط، أرى نفسي أكثر في منصبٍ إداري مثل ليوناردو، لديه خبرة كبيرة واتصالات عالمية مع فيفا ويويفا وعمل في العديد من الأندية الكبرى".
وتابع آخر لاعب متوج بجائزة أفضل لاعبٍ في العالم منذ سيطرة الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو عليها في السنوات العشر الأخيرة: "فعل ليوناردو كل شيء، سافر في العالم، هو ذكي ويعرف أيضاً عالم الاتصالات بشكل جيد، إنه يعرف كيف يدير فريقاً مهماً، أما باولو فهو التاريخ، إذا تحدثنا عن ميلان في جميع أنحاء العالم، فإننا نتحدث عن باولو والعكس صحيح".
وأكد كاكا، لاعب ريال مديد السابق، أن باولو يعني الولاء، وأضاف: "لا أريد قول أي شيء عن الإدارة السابقة، التي أتيحت لي بعض الاتصالات معها، ولكن هذا الفريق الحالي لديه شيء مختلف لأنه أعاد اكتشاف الحمض النووي الخاصة بالروسونيري".
وتابع: "لقد استرد ميلان خصائصه، هذا الشعور بالانتماء، عاد ليو وباولو وظل غاتوزو كمدرب، رينو يمتلك الغرينتا، ولديه روح أولئك الذين لا يستسلمون، كان الأمر كذلك حين كان لاعباً وها هو الآن نفس الأمر حين أصبح مدرباً".
وختم اللاعب حديثه: "لقد اتخذ ميلان الطريق الصحيح، لا أعرف ماذا سيفعل مالديني في النادي بالضبط، ربما سيكون لديه دورٌ مماثل لليوناردو، لكنني متأكد من أنهما سيعملان معاً بشكل جيد". يُذكر أن كاكا اعتزل عام 2017 بقميص نادي أورلاندو ماجيك الأميركي الذي لعب له 75 مباراة سجل خلالها 24 هدفاً.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
