دخلت التعديلات الجديدة في قوانين كرة القدم التي أقرها مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم "IFAB"، التابع للاتحاد الدولي "فيفا"، رسمياً، حيز التنفيذ يوم السبت الأول من الشهر الحالي، ووُصفت تلك التعديلات في القوانين بالتاريخية.
وسيتم تطبيق هذا التعديلات رسمياَ على كل بطولات كرة القدم والمباريات اعتباراً من تاريخه حيث طبقت في نهائي دوري أبطال أوروبا بين ليفربول وتوتنهام، وسيصار لتطبيقها في تصفيات يورو 2020، ونصف نهائي ونهائي بطولة دوري الأمم الأوروبية وكذلك بطولتي كوبا أميركا وكأس أمم إفريقيا وهي البطولات التي تقام في الشهر الحالي.
ماهي أبرز التعديلات؟
أول هذه التعديلات يتعلق بقانون لمس الكرة داخل منطقة الجزاء، ففي حالة قيام المدافع بلمسها وأسفرت فيما بعد عن هدف سيتم إلغاء هذا الهدف من دون النظر إن كان هذا اللمس متعمداً أم لا، وهو قانون جديد يعزز من منطق ضرورة تسجيل الأهداف بالأقدام.
وفي تعديل جديد أيضاً بات اللاعب قادراً على لمس الكرة داخل منطقة الجزاء في حال تلقّى الكرة من حارس المرمى أو عبر ركلة المرمى بعدما كان ممنوعاً عليه لمسها أو استلامها داخل المنطقة المحرمة.
كما تضمنت القوانين الجديدة إمكانية خروج اللاعب من أقرب نقطة حين يتم استبداله بدلاً من التوجه إلى منتصف الملعب ومصافحة زميله، بحيث يعطي هذا الخيار مزيداً من الوقت الكافي للفرق.
اقــرأ أيضاً
وشملت التعديلات حارس المرمى حينما يتصدى لركلة جزاء، إذ بات مطالباً بوضع قدم واحدة على خط المرمى حين يتم تنفيذ الركلة، وهناك تعديل آخر يشمل الحكم في حال لمسته الكرة خلال الهجمة، إذ تم منحه صلاحية إجراء عملية "إسقاط للكرة" بين لاعبين.
وبات بإمكان الحكام إشهار البطاقات الصفراء والحمراء بشكل مباشر دون اللجوء لاستخدام ذلك الأمر شفوياً، في الوقت الذي تم فيه إصدار إجراءات تأديبية بحق اللاعبين الذي يفتعلون المشكلات خلال القيام بحائط صد في الركلات الثابتة، حيث منع عناصر الفريق المهاجم من الوقوف في الحائط بل باتوا مطالبين بالابتعاد عنه متراً على الأقل.
وتضمنت القوانين الجديدة أيضاً السماح للاعب المصاب بسبب مخالفة ارتكبت ضده وأسفرت عن ركلة جزاء لصالحه تنفيذ تلك الركلة في حال كانت فترة علاجه قصيرة وسريعة، وفقاً لما يراه حكم الساحة ويقرره في النهاية.
وسيتم تطبيق هذا التعديلات رسمياَ على كل بطولات كرة القدم والمباريات اعتباراً من تاريخه حيث طبقت في نهائي دوري أبطال أوروبا بين ليفربول وتوتنهام، وسيصار لتطبيقها في تصفيات يورو 2020، ونصف نهائي ونهائي بطولة دوري الأمم الأوروبية وكذلك بطولتي كوبا أميركا وكأس أمم إفريقيا وهي البطولات التي تقام في الشهر الحالي.
ماهي أبرز التعديلات؟
أول هذه التعديلات يتعلق بقانون لمس الكرة داخل منطقة الجزاء، ففي حالة قيام المدافع بلمسها وأسفرت فيما بعد عن هدف سيتم إلغاء هذا الهدف من دون النظر إن كان هذا اللمس متعمداً أم لا، وهو قانون جديد يعزز من منطق ضرورة تسجيل الأهداف بالأقدام.
وفي تعديل جديد أيضاً بات اللاعب قادراً على لمس الكرة داخل منطقة الجزاء في حال تلقّى الكرة من حارس المرمى أو عبر ركلة المرمى بعدما كان ممنوعاً عليه لمسها أو استلامها داخل المنطقة المحرمة.
كما تضمنت القوانين الجديدة إمكانية خروج اللاعب من أقرب نقطة حين يتم استبداله بدلاً من التوجه إلى منتصف الملعب ومصافحة زميله، بحيث يعطي هذا الخيار مزيداً من الوقت الكافي للفرق.
وشملت التعديلات حارس المرمى حينما يتصدى لركلة جزاء، إذ بات مطالباً بوضع قدم واحدة على خط المرمى حين يتم تنفيذ الركلة، وهناك تعديل آخر يشمل الحكم في حال لمسته الكرة خلال الهجمة، إذ تم منحه صلاحية إجراء عملية "إسقاط للكرة" بين لاعبين.
وبات بإمكان الحكام إشهار البطاقات الصفراء والحمراء بشكل مباشر دون اللجوء لاستخدام ذلك الأمر شفوياً، في الوقت الذي تم فيه إصدار إجراءات تأديبية بحق اللاعبين الذي يفتعلون المشكلات خلال القيام بحائط صد في الركلات الثابتة، حيث منع عناصر الفريق المهاجم من الوقوف في الحائط بل باتوا مطالبين بالابتعاد عنه متراً على الأقل.
وتضمنت القوانين الجديدة أيضاً السماح للاعب المصاب بسبب مخالفة ارتكبت ضده وأسفرت عن ركلة جزاء لصالحه تنفيذ تلك الركلة في حال كانت فترة علاجه قصيرة وسريعة، وفقاً لما يراه حكم الساحة ويقرره في النهاية.