"الكيرفي" موضة هذا العام، فبعد سنواتٍ من القوام النحيف والممشُوق، واستهجان صاحبات الوزن الزائد، أصبح قوام "الكيرفي" موضة العام، والذي يسمح لصاحبات الوزن الزائد، بإظهار جمالهنَّ بحريَّة ودون خجل.
وبعد الإعلان عن هذا الخبر، امتلأت صفحات التواصل الاجتماعي، بصور فنانات عالميَّات يمتلكْن قوام "الكيرفي"، وذلك في محاولة لدعم هذه الموضة، والإعلان عنها بوضوح. في مقابل عبارات السخرية والاستنكار التي انتقدت هذه الموضة. وفي السينما، توجد معايير حادة وصارمة لاختيار النجم، يتساوى فيها الرجل والمرأة، بدءًا من الجمال والجاذبيّة، وصولاً إلى الرشاقة والقوام الممشوق.
ولصاحبات الوزن الزائد نصيب في السينما أيضًا، ولكن في الكوميديا غالبًا. ويعتقد صُنّاع الأفلام، أنّ الجسد الممتلئ يضفي نوعاً من البهجة أو السخريةِ أو خفّة الدم على صاحبه، إن كُنَّا أكثر دقة، فيتمّ حصر الأشخاص البدينين في خانة أدوار الكوميديا، هذا ما يحصل تقريبًا في كل أشكال السينما في العالم.
ورغم تلك المقاييس المعروفة منذ القدم في السينما، إلا أنّ هناك عددًا من الفنانات اللاتي استطعْن بقوامهن "الكيرفي"، كسر قاعدة النجومية، واحتللن الصفوف الأولى كنجمات سينما، في وقت كانت معايير "النحافة" تسيطر بشكل كبير على تلك الصناعة. وهنا مجموعة من الفنانات اللاتي يمتلكن قوام "الكيرفي"، واستطعن أن يحققن نجاحات تاريخيّة باهرة:
شويكار
الفنانة الجميلة التي طالما امتلكت قوام كيرفي، غير النحيف. ومع ذلك، استطاعت بموهبتها النادرة تخطّي حاجز اقتصار النجوميّة على النحيفات، واحتلَّت الصف الأوَّل كنجمة شاملة.
صباح
ظهرت الفنانة صباح، بقوام كيرفي، الذي أضفى عليها جاذبية كبيرة وأنوثة طاغية، وحققت شهرة واسعة في عالم الغناء والتمثيل لم يسبقها إليه أحد.
هند رستم
فتاة أحلام الشباب والرجال، ويبدو أن قوامها الكيرفي مع أدائها الفني، جعلها تحتلّ لقب نجمة الإغراء، رغم أن أدوارها لم تقتصر على الإغراء فقط، بل نجحت كثيرًا في أدوارها المختلفة، لتصبح علامة مميّزة في تاريخ السينما المصرية.
شادية
وتشتهر بدلّوعة السينما المصريّة، لم يهدّدها وجود نجمات كبار بقوامهن الممشوق، فاستطاعت بما تملك من موهبة قويّة، وصوتٍ ساحر، اختراق قلوب الجماهير، وحفرت اسمًا كبيرًا في عالم السينما.
هدى سلطان
فنانة قويّة شاملة، امتلكت كلّ مقومّات النجومية، وامتلكت أيضًا بعض الوزن الزائد، الذي لم يعقها أبدًا في مشوارها الفني الحافل.
تحية كاريوكا
رغم أنها بدأت مشوارها الفني كراقصة، إلا أن قوامها الكيرفي لم يقف حاجزًا أمام فنّها، ولم تسمح له بإعاقتها، بل أضاف إليها أنوثة واضحة، حتى أصبحت إحدى نجمات مصر الأوليات.
إقرأ أيضاً: نجمات فوق الستّين
وبعد الإعلان عن هذا الخبر، امتلأت صفحات التواصل الاجتماعي، بصور فنانات عالميَّات يمتلكْن قوام "الكيرفي"، وذلك في محاولة لدعم هذه الموضة، والإعلان عنها بوضوح. في مقابل عبارات السخرية والاستنكار التي انتقدت هذه الموضة. وفي السينما، توجد معايير حادة وصارمة لاختيار النجم، يتساوى فيها الرجل والمرأة، بدءًا من الجمال والجاذبيّة، وصولاً إلى الرشاقة والقوام الممشوق.
ولصاحبات الوزن الزائد نصيب في السينما أيضًا، ولكن في الكوميديا غالبًا. ويعتقد صُنّاع الأفلام، أنّ الجسد الممتلئ يضفي نوعاً من البهجة أو السخريةِ أو خفّة الدم على صاحبه، إن كُنَّا أكثر دقة، فيتمّ حصر الأشخاص البدينين في خانة أدوار الكوميديا، هذا ما يحصل تقريبًا في كل أشكال السينما في العالم.
ورغم تلك المقاييس المعروفة منذ القدم في السينما، إلا أنّ هناك عددًا من الفنانات اللاتي استطعْن بقوامهن "الكيرفي"، كسر قاعدة النجومية، واحتللن الصفوف الأولى كنجمات سينما، في وقت كانت معايير "النحافة" تسيطر بشكل كبير على تلك الصناعة. وهنا مجموعة من الفنانات اللاتي يمتلكن قوام "الكيرفي"، واستطعن أن يحققن نجاحات تاريخيّة باهرة:
شويكار
الفنانة الجميلة التي طالما امتلكت قوام كيرفي، غير النحيف. ومع ذلك، استطاعت بموهبتها النادرة تخطّي حاجز اقتصار النجوميّة على النحيفات، واحتلَّت الصف الأوَّل كنجمة شاملة.
صباح
ظهرت الفنانة صباح، بقوام كيرفي، الذي أضفى عليها جاذبية كبيرة وأنوثة طاغية، وحققت شهرة واسعة في عالم الغناء والتمثيل لم يسبقها إليه أحد.
هند رستم
فتاة أحلام الشباب والرجال، ويبدو أن قوامها الكيرفي مع أدائها الفني، جعلها تحتلّ لقب نجمة الإغراء، رغم أن أدوارها لم تقتصر على الإغراء فقط، بل نجحت كثيرًا في أدوارها المختلفة، لتصبح علامة مميّزة في تاريخ السينما المصرية.
شادية
وتشتهر بدلّوعة السينما المصريّة، لم يهدّدها وجود نجمات كبار بقوامهن الممشوق، فاستطاعت بما تملك من موهبة قويّة، وصوتٍ ساحر، اختراق قلوب الجماهير، وحفرت اسمًا كبيرًا في عالم السينما.
هدى سلطان
فنانة قويّة شاملة، امتلكت كلّ مقومّات النجومية، وامتلكت أيضًا بعض الوزن الزائد، الذي لم يعقها أبدًا في مشوارها الفني الحافل.
تحية كاريوكا
رغم أنها بدأت مشوارها الفني كراقصة، إلا أن قوامها الكيرفي لم يقف حاجزًا أمام فنّها، ولم تسمح له بإعاقتها، بل أضاف إليها أنوثة واضحة، حتى أصبحت إحدى نجمات مصر الأوليات.
إقرأ أيضاً: نجمات فوق الستّين