قال مصدر مطلع لوكالة "رويترز"، إن خط الأنابيب الرئيسي دولفين الذي ينقل الغاز من قطر إلى الإمارات شهد تعطلاً لعدة أيام الشهر الماضي، وإن قطر سدّت الفجوة بإمدادات غاز مسال إضافية.
وأبلغ المصدر "رويترز"، أن خط الأنابيب شهد عطباً كبيراً في الأراضي القطرية منتصف إبريل/ نيسان، ما أدى إلى غلق جميع منشآته لعدة أيام.
وتسبب الإغلاق في تقلص كبير لإمدادات الغاز المتجهة إلى الإمارات، ومدت شركة الطاقة الوطنية العملاقة قطر للبترول يد العون لدولفين، عن طريق شحن الموادّ اللازمة لأعمال الإصلاح.
وعوضت الشركة أيضاً نقص إمدادات الغاز عن طريق شحن الغاز المسال إلى الإمارات.
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصاراً جوياً وبرياً على قطر، منذ 5 يونيو/حزيران 2017، وتؤكد الدوحة أن دول الحصار تسعى إلى فرض الوصاية عليها والانتقاص من سيادتها الوطنية.
اقــرأ أيضاً
وقالت قطر، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، عندما فُرض الحصار إنها لن تغلق خط الأنابيب، وهو ما كان سيؤدي إلى تعطيلات كبيرة بشبكة الغاز الإماراتية.
ويضخ دولفين ملياري قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يومياً من حقل الشمال القطري إلى الإمارات، إذ يلبي نحو 30% من حاجاتها من الطاقة.
والمشروع مملوك لشركة دولفين للطاقة المحدودة، المملوكة بدورها لشركة مبادلة الإماراتية بنسبة 51 بالمئة ولتوتال بنسبة 24.5 بالمئة وأوكسيدنتال 24.5 بالمئة.
(رويترز، العربي الجديد)
وأبلغ المصدر "رويترز"، أن خط الأنابيب شهد عطباً كبيراً في الأراضي القطرية منتصف إبريل/ نيسان، ما أدى إلى غلق جميع منشآته لعدة أيام.
وتسبب الإغلاق في تقلص كبير لإمدادات الغاز المتجهة إلى الإمارات، ومدت شركة الطاقة الوطنية العملاقة قطر للبترول يد العون لدولفين، عن طريق شحن الموادّ اللازمة لأعمال الإصلاح.
وعوضت الشركة أيضاً نقص إمدادات الغاز عن طريق شحن الغاز المسال إلى الإمارات.
وفرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصاراً جوياً وبرياً على قطر، منذ 5 يونيو/حزيران 2017، وتؤكد الدوحة أن دول الحصار تسعى إلى فرض الوصاية عليها والانتقاص من سيادتها الوطنية.
وقالت قطر، أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم، عندما فُرض الحصار إنها لن تغلق خط الأنابيب، وهو ما كان سيؤدي إلى تعطيلات كبيرة بشبكة الغاز الإماراتية.
والمشروع مملوك لشركة دولفين للطاقة المحدودة، المملوكة بدورها لشركة مبادلة الإماراتية بنسبة 51 بالمئة ولتوتال بنسبة 24.5 بالمئة وأوكسيدنتال 24.5 بالمئة.
(رويترز، العربي الجديد)