قتل وجرح عدد من عناصر قوات النظام السوري، والمليشيات المساندة لها، اليوم السبت، جراء قصف من قوات المعارضة، استهدف مواقعهم في ريف السويداء الغربي، جنوبي سورية.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إن فصائل المعارضة ردّت على قصف مدن وبلدات درعا، فاستهدفت مقرات قوات النظام والمليشيات المساندة لها في قرى سميع والدارة والطيرة بريف السويداء الغربي، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها.
وأعلنت غرفة عمليات "توحيد الصفوف"، في وقت سابق، تدمير مدفع ميداني لقوات النظام في منطقة تل خاروف، شرق بلدة ناحتة، كما أعلنت "غرفة عمليات اللجاة" قتل خمسة عناصر لقوات النظام خلال محاولتهم التقدم نحو قريتي الدلافة وحران في منطقة اللجاة.
وأوضحت المصادر أن قوات النظام تحاول التقدم في ريف درعا، وتسعى إلى فصل منطقة اللجاة، شمال شرق محافظة درعا، عن بقية مناطق سيطرة الفصائل، عبر محاولة التقدم إلى قريتي صما الهنيدات وبصر الحرير.
كذلك نفت أي تقدم لقوات النظام ومليشياتها في المنطقة، منذ بدء عملياتها العسكرية، على الرغم من القصف الكثيف الذي تمهّد به لمحاولات التقدم.
وأشارت إلى وصول قوة عسكرية ضخمة مؤلفة من نحو 140 آلية إلى بلدة دير البخت، شمال غربي مدينة درعا، تزامناً مع الحملة العسكرية التي يشنّها النظام في المنطقة.
وقالت مصادر محلية، لـ"العربي الجديد"، إن فصائل المعارضة ردّت على قصف مدن وبلدات درعا، فاستهدفت مقرات قوات النظام والمليشيات المساندة لها في قرى سميع والدارة والطيرة بريف السويداء الغربي، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها.
وأعلنت غرفة عمليات "توحيد الصفوف"، في وقت سابق، تدمير مدفع ميداني لقوات النظام في منطقة تل خاروف، شرق بلدة ناحتة، كما أعلنت "غرفة عمليات اللجاة" قتل خمسة عناصر لقوات النظام خلال محاولتهم التقدم نحو قريتي الدلافة وحران في منطقة اللجاة.
وأوضحت المصادر أن قوات النظام تحاول التقدم في ريف درعا، وتسعى إلى فصل منطقة اللجاة، شمال شرق محافظة درعا، عن بقية مناطق سيطرة الفصائل، عبر محاولة التقدم إلى قريتي صما الهنيدات وبصر الحرير.
كذلك نفت أي تقدم لقوات النظام ومليشياتها في المنطقة، منذ بدء عملياتها العسكرية، على الرغم من القصف الكثيف الذي تمهّد به لمحاولات التقدم.
وأشارت إلى وصول قوة عسكرية ضخمة مؤلفة من نحو 140 آلية إلى بلدة دير البخت، شمال غربي مدينة درعا، تزامناً مع الحملة العسكرية التي يشنّها النظام في المنطقة.