أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلحة بدرعا، والمنضوية في غرفة عمليات "البنيان المرصوص"، قتل أحد عشر عنصراً للنظام في معركة السيطرة على حي المنشية، فيما سيطرت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" على ثلاث قرى بريف الرقة.
وذكرت غرفة العمليات، في بيان نشرته على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "مقاتليها تمكّنوا من قتل أحد عشر عنصراً للنظام ومليشياته، بينهم سبعة ضباط، ضمن معركة (الموت ولا المذلة) في حي المنشية بدرعا".
وتحاول الفصائل في مدينة درعا السيطرة على حي المنشية، الذي يعتبر آخر الأحياء التي يسيطر عليها النظام ضمن المدينة، بالتزامن مع قصف جوي روسي ومن النظام على الأحياء الخارجة عن سيطرة النظام.
وفي غضون ذلك، أعلنت "قوات سورية الديمقراطية" سيطرتها على ثلاث قرى في ريف الرقة الشمالي، ضمن المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات".
وأطلقت المليشيات المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات"، يوم الخميس الماضي، بهدف إحكام السيطرة على ريف الرقة الشمالي.
وأوضحت على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنها سيطرت على قرى: المزرعة الحكومية، وريال وكبش غربي، بعد اشتباكات مع مقاتلي تنظيم "داعش".
كما تصدّت المعارضة السورية المسلحة، اليوم الخميس، لهجوم جديد من قوات النظام السوري على مدينة حلفايا في ريف حماة الشمالي الغربي، بينما تتواصل المعارك بشكل عنيف في بلدة طيبة الإمام، كما تمكنت المعارضة من السيطرة على موقع في البادية السورية بعد معارك مع تنظيم "داعش".
وتحدثت مصادر ميدانية لـ"العربي الجديد"، عن مقتل وجرح عناصر من قوات النظام السوري وفرار عدد منهم إثر تصدي المعارضة السورية المسلحة لهجوم جديد شنته قوات النظام على مدينة حلفايا من محور قرية سن سحر في ريف حماة الشمالي الغربي.
وبيّنت المصادر أن المعارضة السورية المسلحة قامت بقصف عناصر النظام الفارين بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون ما أوقع إصابات في صفوفهم.
وفي الشأن نفسه، أعلن فصيلا "جيش النصر، جيش العزة" التابعين للجيش السوري الحر، في بيانات منفصلة، عن صد هجوم لقوات النظام السوري على جبهات مدينة حلفايا وإيقاع خسائر بالأرواح والعتاد في صفوفها.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام السوري تمكنت من دخول أجزاء واسعة من بلدة طيبة الإمام القريبة من حلفايا بدعم جوي كثيف من الطيران الروسي، بينما لا تزال المعارك عنيفة في البلدة بين الأخيرة وفصائل المعارضة التي تحاول صد الهجوم.
إلى ذلك، قالت مصادر لـ"العربي الجديد"، إن "الجيش السوري الحر" سيطر على منطقة العليانية في البادية السورية بعد هجوم شنه، اليوم، على مواقع تنظيم "داعش" في المنطقة، أجبر التنظيم على الانسحاب جراء تكبده خسائر في الأرواح والعتاد.
من جهة أخرى، أفاد "مركز حمص الإعلامي" عن مقتل امرأة متأثرة بجراح أصيبت بها جراء قصف جوي من الطيران الروسي على مدينة الرستن في ريف المحافظة الشمالي.
وفي سياق متصل، تحدث الدفاع المدني في حلب عن وقوع جرحى بين المدنيين جراء قصف مدفعي متجدد من قوات النظام السوري استهدف منازل المدنيين في مدينة عندان بريف حلب الشمالي.
وفي دير الزور، تحدثت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، عن استهداف طيران التحالف الدولي "ضد داعش" مستودعا للوقود بالقرب من قرية الجفرة بريف المدينة الشرقي، ما أسفر عن اندلاع حريق كبير في المستودع، دون معلومات مؤكدة عن وجود خسائر بشرية في صفوف تنظيم "داعش".
وذكرت غرفة العمليات، في بيان نشرته على حساباتها الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أنّ "مقاتليها تمكّنوا من قتل أحد عشر عنصراً للنظام ومليشياته، بينهم سبعة ضباط، ضمن معركة (الموت ولا المذلة) في حي المنشية بدرعا".
وتحاول الفصائل في مدينة درعا السيطرة على حي المنشية، الذي يعتبر آخر الأحياء التي يسيطر عليها النظام ضمن المدينة، بالتزامن مع قصف جوي روسي ومن النظام على الأحياء الخارجة عن سيطرة النظام.
وفي غضون ذلك، أعلنت "قوات سورية الديمقراطية" سيطرتها على ثلاث قرى في ريف الرقة الشمالي، ضمن المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات".
وأطلقت المليشيات المرحلة الرابعة من حملة "غضب الفرات"، يوم الخميس الماضي، بهدف إحكام السيطرة على ريف الرقة الشمالي.
وأوضحت على حساباتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، أنها سيطرت على قرى: المزرعة الحكومية، وريال وكبش غربي، بعد اشتباكات مع مقاتلي تنظيم "داعش".
كما تصدّت المعارضة السورية المسلحة، اليوم الخميس، لهجوم جديد من قوات النظام السوري على مدينة حلفايا في ريف حماة الشمالي الغربي، بينما تتواصل المعارك بشكل عنيف في بلدة طيبة الإمام، كما تمكنت المعارضة من السيطرة على موقع في البادية السورية بعد معارك مع تنظيم "داعش".
وتحدثت مصادر ميدانية لـ"العربي الجديد"، عن مقتل وجرح عناصر من قوات النظام السوري وفرار عدد منهم إثر تصدي المعارضة السورية المسلحة لهجوم جديد شنته قوات النظام على مدينة حلفايا من محور قرية سن سحر في ريف حماة الشمالي الغربي.
وبيّنت المصادر أن المعارضة السورية المسلحة قامت بقصف عناصر النظام الفارين بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون ما أوقع إصابات في صفوفهم.
وفي الشأن نفسه، أعلن فصيلا "جيش النصر، جيش العزة" التابعين للجيش السوري الحر، في بيانات منفصلة، عن صد هجوم لقوات النظام السوري على جبهات مدينة حلفايا وإيقاع خسائر بالأرواح والعتاد في صفوفها.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد"، إن قوات النظام السوري تمكنت من دخول أجزاء واسعة من بلدة طيبة الإمام القريبة من حلفايا بدعم جوي كثيف من الطيران الروسي، بينما لا تزال المعارك عنيفة في البلدة بين الأخيرة وفصائل المعارضة التي تحاول صد الهجوم.
إلى ذلك، قالت مصادر لـ"العربي الجديد"، إن "الجيش السوري الحر" سيطر على منطقة العليانية في البادية السورية بعد هجوم شنه، اليوم، على مواقع تنظيم "داعش" في المنطقة، أجبر التنظيم على الانسحاب جراء تكبده خسائر في الأرواح والعتاد.
من جهة أخرى، أفاد "مركز حمص الإعلامي" عن مقتل امرأة متأثرة بجراح أصيبت بها جراء قصف جوي من الطيران الروسي على مدينة الرستن في ريف المحافظة الشمالي.
وفي سياق متصل، تحدث الدفاع المدني في حلب عن وقوع جرحى بين المدنيين جراء قصف مدفعي متجدد من قوات النظام السوري استهدف منازل المدنيين في مدينة عندان بريف حلب الشمالي.
وفي دير الزور، تحدثت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، عن استهداف طيران التحالف الدولي "ضد داعش" مستودعا للوقود بالقرب من قرية الجفرة بريف المدينة الشرقي، ما أسفر عن اندلاع حريق كبير في المستودع، دون معلومات مؤكدة عن وجود خسائر بشرية في صفوف تنظيم "داعش".