فيلا بمصر سعرها 111 مليون جنيه ومغردون: يعملوا كام سنة سجن؟
(خالد دسوقي/فرانس برس)
طرحت إحدى الشركات العقارية أسعار فيلات والوحدات السكنية في الساحل الشمالي المصري بما يقارب ثمن المتر بها 104 آلاف جنيه (الدولار يساوي حوالى 18 جنيهاً). وأتاحت الشركة ثلاثة أنظمة للسداد، الأول يعتمد على الدفع النقدي، والثاني على 7 سنوات، والأخير على 8 سنوات، ويختلف سعر الفيلا وفقا لقُربها من البحر.
وأثار الخبر صدمة وسخرية على نطاق واسع بين رواد مواقع التواصل. فكتب محمد فاروق: "أنت كمواطن مصري قولي إيه يمنعك تاخدلك فيلتين بـ222 مليون وتفتحهم على بعض غير إنك مواطن كسول مش بيحب يشتغل؟".
وعلّقت فاطمة: "شركة "إعمار مصر" تطرح 90 فيلا بالساحل الشمالي ثمن الواحدة 111 مليون جنيه.. لا ده أنا كده أكلم مدير أعمالي بكرة يحجزلي واحدة فوراً #عشان_تعيش_بسعادة #السيسي_القاتل_اللعين".
وبسخرية تساءل طارق العوضي المحامي: "يعني أصحى من النوم بدري عشان أروح أحجز فيلا من أم 111 مليون جنيه قبل زيادة الأسعار ألاقيهم خلصوا؟؟ طب أتصرف إزاي أنا دلوقتي؟؟".
اقــرأ أيضاً
وشارك د. أيمن بهاء بتساؤل آخر: "هو مين المجنون اللي يشتري فيلا في الساحل الشمالي بـ ٦ مليون دولار لما الفيلا في الريفييرا الفرنسية أو ميامي الأميركية أقل من مليون دولار، قالك الفيلا بـ 110 مليون جنيه في الساحل يا مجانييييين".
ومن جانب آخر كتب أيمن شويقي عن تعويضات البدو أصحاب المنطقة: "قرية مراسي بالساحل الشمالي كانت عارضة النهارده شاليهات للبيع تجاوز سعر أحدها 111 مليون جنيه مصري فقط لا غير، صعبان عليّ بدو منطقة النجيلة اللي كانوا فرحانين بالـ 60 ألف جنيه تعويضا عن الفدان الواحد عالبحر #لا_لتهجير_أهالي_رأس_الحكمه".
وفي نفس السياق غرّد ميدو مشاكل: "أراضي الساحل الشمالي و#مطروح وخصوصاً منطقة #راس_الحكمة كانت تسوى ملايين، وكانت الدولة تسمح للشركات بمشاركة البدو أو تسمح للبدو بالاستثمار فيها، وفي السنوات الأخيرة أصبحت الأراضي تسوى مليارات، ولن تتركها الدولة للبدو تحت أي ظرف.. إما التهجير أو حلول أخرى سيدفع ثمنها أهل المنطقة".
وجاءت مشاركة سحر طاهر: "حبيبي عاوزه فيلا من اللي بـ 111 مليون لو بتحبني، - عيني حاضر من بكرة بس إحسبيلي كده.. دول يعملوا في السجن كام سنة".
وبمقارنة لا تخلو من دلالة كتب محمد مصطفى: "الفيلا اللي هناك في الساحل دي إللي بـ 111 مليون جنيه، المهندس اللي صممها أخد فيها 2000 جنيه قبضهم على مرتين".
وأثار الخبر صدمة وسخرية على نطاق واسع بين رواد مواقع التواصل. فكتب محمد فاروق: "أنت كمواطن مصري قولي إيه يمنعك تاخدلك فيلتين بـ222 مليون وتفتحهم على بعض غير إنك مواطن كسول مش بيحب يشتغل؟".
وعلّقت فاطمة: "شركة "إعمار مصر" تطرح 90 فيلا بالساحل الشمالي ثمن الواحدة 111 مليون جنيه.. لا ده أنا كده أكلم مدير أعمالي بكرة يحجزلي واحدة فوراً #عشان_تعيش_بسعادة #السيسي_القاتل_اللعين".
وبسخرية تساءل طارق العوضي المحامي: "يعني أصحى من النوم بدري عشان أروح أحجز فيلا من أم 111 مليون جنيه قبل زيادة الأسعار ألاقيهم خلصوا؟؟ طب أتصرف إزاي أنا دلوقتي؟؟".
وشارك د. أيمن بهاء بتساؤل آخر: "هو مين المجنون اللي يشتري فيلا في الساحل الشمالي بـ ٦ مليون دولار لما الفيلا في الريفييرا الفرنسية أو ميامي الأميركية أقل من مليون دولار، قالك الفيلا بـ 110 مليون جنيه في الساحل يا مجانييييين".
ومن جانب آخر كتب أيمن شويقي عن تعويضات البدو أصحاب المنطقة: "قرية مراسي بالساحل الشمالي كانت عارضة النهارده شاليهات للبيع تجاوز سعر أحدها 111 مليون جنيه مصري فقط لا غير، صعبان عليّ بدو منطقة النجيلة اللي كانوا فرحانين بالـ 60 ألف جنيه تعويضا عن الفدان الواحد عالبحر #لا_لتهجير_أهالي_رأس_الحكمه".
وفي نفس السياق غرّد ميدو مشاكل: "أراضي الساحل الشمالي و#مطروح وخصوصاً منطقة #راس_الحكمة كانت تسوى ملايين، وكانت الدولة تسمح للشركات بمشاركة البدو أو تسمح للبدو بالاستثمار فيها، وفي السنوات الأخيرة أصبحت الأراضي تسوى مليارات، ولن تتركها الدولة للبدو تحت أي ظرف.. إما التهجير أو حلول أخرى سيدفع ثمنها أهل المنطقة".
وجاءت مشاركة سحر طاهر: "حبيبي عاوزه فيلا من اللي بـ 111 مليون لو بتحبني، - عيني حاضر من بكرة بس إحسبيلي كده.. دول يعملوا في السجن كام سنة".
وبمقارنة لا تخلو من دلالة كتب محمد مصطفى: "الفيلا اللي هناك في الساحل دي إللي بـ 111 مليون جنيه، المهندس اللي صممها أخد فيها 2000 جنيه قبضهم على مرتين".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
