قاد الحارس التشيلي كلاوديو برافو منتخب بلاده للتويج بلقب كوبا أميركا المئوية، على حساب الأرجنتين، وهو الذي اختير أفضل حارس في البطولة، خاصة بعد المستوى المبهر الذي قدمه في النهائي، لا سيما اللقطة التي طار فيها وخلّص رأسية أغويرو بيده إلى ضربة ركنية.
ونستعيد في هذا التقرير 5 تصديات مشابهة لحراس كبار، تعرضوا تقريباً لذات الموقف، أي كرة رأسية تحديداً، من مسافة قريبة، وكان التصدي يأتي دائماً بيدٍ واحدة.
جانلويجي بوفون
الحارس الإيطالي العملاق ما زال يقدم الكثير لمنتخب بلاده وفريقه يوفنتوس حتى هذه اللحظة، وفي نهائي كأس العالم 2006، وقف جيجي سداً منيعاً أمام المتوهج في تلك الأمسية، النجم زين الدين زيدان، حين لعب الأخير كرة زئبقية برأسه إلى أعلى المرمى، لكن بوفون كان في الموعد وأنقذ مرماه بطريقة أكثر من رائعة مستخدماً يداً واحدة.
نيلسون ديدا
العملاق البرازيلي الذي دافع عن ألوان السامبا وأندية أخرى، تميّز في نادي ميلان، وكان الأخير في بداية الألفية مرعباً وتحديداً مع استلام المدرب كارلو أنشيلوتي سدة تدريب النادي، ديدا كان حامي عرين الروسونيري وقام بتصديات مذهلة ما زالت راسخة في ذاكرة الجميع، وإحداها أمام يوفنتوس، حين سدد التشيكي نيدفيد الكرة برأسه، لكنها لم تهزّ الشباك بسبب تدخل حارس السيليساو السابق.
جوردن بانكس
من دون شك لا يمكن لأحد ألا يذكر ما فعله الحارس الإنكليزي جوردن بانكس في كأس العالم 1970 التي جرت في المكسيك، فخلال دور المجموعات وتحديداً الثالثة، التقت البرازيل بمنتخب الأسود الثلاثة، وكان الأسطورة "الملك" بيليه مع منتخب بلاده جاهزاً لتحقيق اللقب، وحين واجه إنكلترا، سدد كرة رأسية متقنة، لكن بانكس وبشكل مذهل أبعدها عن مرماه، في لقطة مذهلة للغاية بيد واحدة.
إيكر كاسياس
"القديس" كما يحلو لعشاقه تسميته، دافع عن ألوان نادي ريال مدريد فترة طويلة قبل أن يرحل إلى بورتو البرتغالي، وخلال تواجده في النادي الملكي قام بتصديات خيالية، لكن نريد من مسيرته الطويلة ردة الفعل تلك التي قام بها خلال لقاء الميرنغي بنادي غالطه سراي التركي، بدوري أبطال أوروبا، حين ارتقى المهاجم الإيفواري ديديه دروغبا وسدد برأسه إلى مرمى إيكر الذي طار في الهواء مخلصاً مرماه من هدف محقق.
جو هارت
يُعرف الحارس الإنكليزي بردة فعله المذهلة في الكرات المسددة إلى مرماه، وفي إحدى المناسبات في الدوري الإنكليزي الممتاز أمام نادي سوانزي سيتي، خطف حارس منتخب الأسود الثلاث حالياً، الأنظار بذلك التصدي الرائع، حين طار بيد واحدة مخلصاً كرة رأسية خطرة للغاية.
اقــرأ أيضاً
ونستعيد في هذا التقرير 5 تصديات مشابهة لحراس كبار، تعرضوا تقريباً لذات الموقف، أي كرة رأسية تحديداً، من مسافة قريبة، وكان التصدي يأتي دائماً بيدٍ واحدة.
جانلويجي بوفون
الحارس الإيطالي العملاق ما زال يقدم الكثير لمنتخب بلاده وفريقه يوفنتوس حتى هذه اللحظة، وفي نهائي كأس العالم 2006، وقف جيجي سداً منيعاً أمام المتوهج في تلك الأمسية، النجم زين الدين زيدان، حين لعب الأخير كرة زئبقية برأسه إلى أعلى المرمى، لكن بوفون كان في الموعد وأنقذ مرماه بطريقة أكثر من رائعة مستخدماً يداً واحدة.
نيلسون ديدا
العملاق البرازيلي الذي دافع عن ألوان السامبا وأندية أخرى، تميّز في نادي ميلان، وكان الأخير في بداية الألفية مرعباً وتحديداً مع استلام المدرب كارلو أنشيلوتي سدة تدريب النادي، ديدا كان حامي عرين الروسونيري وقام بتصديات مذهلة ما زالت راسخة في ذاكرة الجميع، وإحداها أمام يوفنتوس، حين سدد التشيكي نيدفيد الكرة برأسه، لكنها لم تهزّ الشباك بسبب تدخل حارس السيليساو السابق.
جوردن بانكس
من دون شك لا يمكن لأحد ألا يذكر ما فعله الحارس الإنكليزي جوردن بانكس في كأس العالم 1970 التي جرت في المكسيك، فخلال دور المجموعات وتحديداً الثالثة، التقت البرازيل بمنتخب الأسود الثلاثة، وكان الأسطورة "الملك" بيليه مع منتخب بلاده جاهزاً لتحقيق اللقب، وحين واجه إنكلترا، سدد كرة رأسية متقنة، لكن بانكس وبشكل مذهل أبعدها عن مرماه، في لقطة مذهلة للغاية بيد واحدة.
إيكر كاسياس
"القديس" كما يحلو لعشاقه تسميته، دافع عن ألوان نادي ريال مدريد فترة طويلة قبل أن يرحل إلى بورتو البرتغالي، وخلال تواجده في النادي الملكي قام بتصديات خيالية، لكن نريد من مسيرته الطويلة ردة الفعل تلك التي قام بها خلال لقاء الميرنغي بنادي غالطه سراي التركي، بدوري أبطال أوروبا، حين ارتقى المهاجم الإيفواري ديديه دروغبا وسدد برأسه إلى مرمى إيكر الذي طار في الهواء مخلصاً مرماه من هدف محقق.
جو هارت
يُعرف الحارس الإنكليزي بردة فعله المذهلة في الكرات المسددة إلى مرماه، وفي إحدى المناسبات في الدوري الإنكليزي الممتاز أمام نادي سوانزي سيتي، خطف حارس منتخب الأسود الثلاث حالياً، الأنظار بذلك التصدي الرائع، حين طار بيد واحدة مخلصاً كرة رأسية خطرة للغاية.