وقالت النعيمي في حوار حصري مع "العربي مونديال" إن المجلس وُجد من أجل التعريف بقطر كوجهة سياحية وتعليمية وثقافية، وكذلك لإطلاع المشجعين والزوار على العادات والتقاليد القطرية قبل زيارتهم البلد العربي لمشاهدة مونديال قطر 2022.
وأكدت مديرة الاتصال في اللجنة المسؤولة عن تنظيم كأس العالم المقبل لأول مرة في الشرق الأوسط، أن مجلس قطر يحاكي في تصميمه شكل بيت الشَّعر العربي التقليدي المعروف في قطر ومنطقة الخليج، وذلك في إشارة إلى إستاد "البيت" بمدينة الخور الذي يستعد لاستقبال 60 ألف متفرج خلال مونديال قطر.
وأشارت النعيمي إلى أن مونديال روسيا شهد تنظيماً فاق كل التوقعات سواء عبر الحضور الجماهيري والتشجيع وخلّف ردود فعل إيجابية من الجميع، في الوقت الذي أكدت فيه تواصل استعدادات البلد العربي لاستضافة الحدث العالمي الكبير.
وقالت النعيمي في الحوار الخاص، على هامش افتتاح مجلس قطر: "حرصنا من خلال افتتاح بيت قطر على تعريف عشاق كرة القدم إلى الدولة المستضيفة كأس العالم 2022، وحاولنا الكشف عن الثقافة والعادات والتقاليد في قطر، كما حرصنا على التعريف بالبلاد كوجهة سياحية وتعليمية وثقافية، بمساعدة عدد من المؤسسات والهيئات المحلية التي وصل عددها إلى 14 جهة".
وأضافت: "حرصنا أيضا على التعريف بتحضيرات الملاعب وآلية سير الاستعدادات في كل المنشآت. فالعام الماضي تم تدشين أول ملعب جاهز لكأس العالم، وهو إستاد خليفة الدولي، وسيكون لدينا مع نهاية العام الحالي إستادان جاهزان، وهما ملعب الخور وملعب الوكرة، وسيتم تسليمهما في غضون شهر ديسمبر/كانون الأول، كما سيتم تجهيز ملعب جديد في عام 2019، وسيشهد عام 2021 الانتهاء من جميع الملاعب المستضيفة للمونديال".
وأكدت مديرة الاتصال في اللجنة المسؤولة عن تنظيم كأس العالم المقبل لأول مرة في الشرق الأوسط، أن مجلس قطر يحاكي في تصميمه شكل بيت الشَّعر العربي التقليدي المعروف في قطر ومنطقة الخليج، وذلك في إشارة إلى إستاد "البيت" بمدينة الخور الذي يستعد لاستقبال 60 ألف متفرج خلال مونديال قطر.
وأشارت النعيمي إلى أن مونديال روسيا شهد تنظيماً فاق كل التوقعات سواء عبر الحضور الجماهيري والتشجيع وخلّف ردود فعل إيجابية من الجميع، في الوقت الذي أكدت فيه تواصل استعدادات البلد العربي لاستضافة الحدث العالمي الكبير.
وقالت النعيمي في الحوار الخاص، على هامش افتتاح مجلس قطر: "حرصنا من خلال افتتاح بيت قطر على تعريف عشاق كرة القدم إلى الدولة المستضيفة كأس العالم 2022، وحاولنا الكشف عن الثقافة والعادات والتقاليد في قطر، كما حرصنا على التعريف بالبلاد كوجهة سياحية وتعليمية وثقافية، بمساعدة عدد من المؤسسات والهيئات المحلية التي وصل عددها إلى 14 جهة".
وأضافت: "حرصنا أيضا على التعريف بتحضيرات الملاعب وآلية سير الاستعدادات في كل المنشآت. فالعام الماضي تم تدشين أول ملعب جاهز لكأس العالم، وهو إستاد خليفة الدولي، وسيكون لدينا مع نهاية العام الحالي إستادان جاهزان، وهما ملعب الخور وملعب الوكرة، وسيتم تسليمهما في غضون شهر ديسمبر/كانون الأول، كما سيتم تجهيز ملعب جديد في عام 2019، وسيشهد عام 2021 الانتهاء من جميع الملاعب المستضيفة للمونديال".