واصل زعيم المعارضة الفنزويليّة، خوان غوايدو، جولته في أميركا الجنوبية، السبت، بزيارة للإكوادور.
وقال الرئيس لينين مورينو لغوايدو لدى وصوله بعد ظهر السبت إلى مدينة ساليناس الساحليّة (جنوب غرب) "سنكون متنبّهين إلى الإشارات التي سيُعطيها الشعب الفنزويلي و(التي ستُعطيها) أنتَ، قائد ومحامي هذا التحوّل العميق الذي يحتاجه الشعب الفنزويلي".
وغوايدو الرئيس الاشتراكي الديموقراطي للجمعيّة الوطنيّة الخاضعة لسيطرة المعارضة الفنزويليّة، والذي اعترف به نحو 50 بلدًا رئيسًا بالوكالة لفنزويلا، سبق له أن زار كلاً من كولومبيا والبرازيل والباراغواي والأرجنتين، متحدّيًا حظر مغادرة الأراضي الفنزويليّة.
وأشار غوايدو إلى أنّه سيعود إلى فنزويلا بحلول الإثنين. وقال غوايدو "في هذه الجولة المهمّة جدًا على البلدان الشقيقة في أميركا الجنوبيّة، لم نأت طلبًا للمساعدة فحسب" بل "(جئنا) أيضًا بحثًا عن الحرّية والديموقراطية وتحقيق الرخاء والتقدّم لفنزويلا". ودعا كذلك إلى "وضع حدّ لاغتصاب (السلطة)، وإلى انتقال سلمي في فنزويلا".
وغادر نحو 2,7 مليون فنزويلي بلادهم منذ بداية الأزمة السياسيّة والاقتصاديّة في العام 2015، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة. والإكوادور واحدة من الدول المضيفة الرئيسية لهؤلاء المهاجرين الفنزويليين. وقال مورينو في إشارة إلى حكومة الزعيم الفنزويلي الاشتراكي، نيكولاس مادورو، "هذه الدولة مفلسة ومفلسة تمامًا، ولا ينبغي لها أن تذهب أبعد من ذلك".
(فرانس برس)
وقال الرئيس لينين مورينو لغوايدو لدى وصوله بعد ظهر السبت إلى مدينة ساليناس الساحليّة (جنوب غرب) "سنكون متنبّهين إلى الإشارات التي سيُعطيها الشعب الفنزويلي و(التي ستُعطيها) أنتَ، قائد ومحامي هذا التحوّل العميق الذي يحتاجه الشعب الفنزويلي".
وغوايدو الرئيس الاشتراكي الديموقراطي للجمعيّة الوطنيّة الخاضعة لسيطرة المعارضة الفنزويليّة، والذي اعترف به نحو 50 بلدًا رئيسًا بالوكالة لفنزويلا، سبق له أن زار كلاً من كولومبيا والبرازيل والباراغواي والأرجنتين، متحدّيًا حظر مغادرة الأراضي الفنزويليّة.
وأشار غوايدو إلى أنّه سيعود إلى فنزويلا بحلول الإثنين. وقال غوايدو "في هذه الجولة المهمّة جدًا على البلدان الشقيقة في أميركا الجنوبيّة، لم نأت طلبًا للمساعدة فحسب" بل "(جئنا) أيضًا بحثًا عن الحرّية والديموقراطية وتحقيق الرخاء والتقدّم لفنزويلا". ودعا كذلك إلى "وضع حدّ لاغتصاب (السلطة)، وإلى انتقال سلمي في فنزويلا".
وغادر نحو 2,7 مليون فنزويلي بلادهم منذ بداية الأزمة السياسيّة والاقتصاديّة في العام 2015، وفقًا لأرقام الأمم المتحدة. والإكوادور واحدة من الدول المضيفة الرئيسية لهؤلاء المهاجرين الفنزويليين. وقال مورينو في إشارة إلى حكومة الزعيم الفنزويلي الاشتراكي، نيكولاس مادورو، "هذه الدولة مفلسة ومفلسة تمامًا، ولا ينبغي لها أن تذهب أبعد من ذلك".
(فرانس برس)