طالب الرئيس الغامبي الجديد، أداما بارو، بمواصلة العملية العسكرية التي شنتها دول غرب أفريقيا في غامبيا، معتبرا أن الشروط الأمنية لعودته إلى البلاد غير متوافرة بالكامل، رغم رحيل سلفه يحيى جامع المتهم بأنه أفرغ خزائن الدولة قبل توجهه إلى منفاه.
وقال بارو في تصريح قرأه مستشاره ماي فاتي للصحافيين: "دخلت قوات إضافية إلى غامبيا لتعزيز العدد المنتشر على الأرض" منذ إطلاق المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا عملية عسكرية الخميس لدفع جامع إلى تسليم السلطة، قبل أن توقفها إفساحا للجهود الدبلوماسية. وأضاف بارو "طلبي هو أن تبقى تلك القوات إلى حين استعادة الأمن بشكل عام".
وقال بارو في تصريح قرأه مستشاره ماي فاتي للصحافيين: "دخلت قوات إضافية إلى غامبيا لتعزيز العدد المنتشر على الأرض" منذ إطلاق المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا عملية عسكرية الخميس لدفع جامع إلى تسليم السلطة، قبل أن توقفها إفساحا للجهود الدبلوماسية. وأضاف بارو "طلبي هو أن تبقى تلك القوات إلى حين استعادة الأمن بشكل عام".
وقال مستشار الرئيس الغامبي الجديد، إن بارو يرغب بالعودة "في أقرب وقت ممكن"، غير أنه اعتبر أن "الأمن في غامبيا لا يزال هشا". وأضاف "ننتظر بيانا علنيا من رؤساء الأجهزة الأمنية بشأن التزامهم الولاء للجمهورية والدستور، والولاء أيضا لرئيس الدولة"، مشيرا بذلك إلى الجيش والشرطة ووكالة الاستخبارات الوطنية.
(فرانس برس)
(فرانس برس)