اجتاحت عواصف رعدية محملة بالرياح والأمطار، القطاع الأوسط من الساحل الأميركي المطل على المحيط الأطلسي الليلة الماضية، وتسببت في مقتل شخص وتعطيل القطارات وقطع الكهرباء عن آلاف المستهلكين.
وقال الخبير بهيئة الأرصاد الجوية في ماريلاند، جيم هايز، إن العواصف التي امتدت من فرجينيا إلى نيوجيرزي، تسببت في هطول أمطار بلغ منسوبها 2.5 سنتيمتر في أقل من ساعة في بعض المناطق.
وأضاف "العواصف شديدة، لكنها تتحرك بسرعة".
وقالت الشرطة في مقاطعة مونتجومري بماريلاند، إن رجلا عمره 79 عاما، لقي حتفه بعد أن اصطدمت سيارته بشجرة سقطت بعرض الطريق، على بعد نحو 48 كيلومترا شمالي العاصمة الأميركية واشنطن.
وقالت شركات كهرباء إن التيار انقطع عن نحو 74 ألف منزل ومكتب في مناطق في فرجينيا وواشنطن وبالتيمور.
ودفع سوء الأحوال الجوية، شركة قطارات المسافرين في الولايات المتحدة (امتراك) إلى تعليق خدماتها بين واشنطن وفيلادلفيا وهاريسبرج وبنسلفاينا لمدة ساعة.
يذكر أن الرئيس الأميركي باراك أوباما، أعلن أجزاء بولاية تكساس منطقة كوارث نهاية مايو/أيار، بعد موجة من الطقس السيئ الذي أدى لعواصف وسيول أودت بحياة 24 شخصا على الأقل.
اقرأ أيضاً: تكساس منطقة كوارث بعد عواصف قتلت 21 أميركياً
وقال الخبير بهيئة الأرصاد الجوية في ماريلاند، جيم هايز، إن العواصف التي امتدت من فرجينيا إلى نيوجيرزي، تسببت في هطول أمطار بلغ منسوبها 2.5 سنتيمتر في أقل من ساعة في بعض المناطق.
وأضاف "العواصف شديدة، لكنها تتحرك بسرعة".
وقالت الشرطة في مقاطعة مونتجومري بماريلاند، إن رجلا عمره 79 عاما، لقي حتفه بعد أن اصطدمت سيارته بشجرة سقطت بعرض الطريق، على بعد نحو 48 كيلومترا شمالي العاصمة الأميركية واشنطن.
وقالت شركات كهرباء إن التيار انقطع عن نحو 74 ألف منزل ومكتب في مناطق في فرجينيا وواشنطن وبالتيمور.
ودفع سوء الأحوال الجوية، شركة قطارات المسافرين في الولايات المتحدة (امتراك) إلى تعليق خدماتها بين واشنطن وفيلادلفيا وهاريسبرج وبنسلفاينا لمدة ساعة.
يذكر أن الرئيس الأميركي باراك أوباما، أعلن أجزاء بولاية تكساس منطقة كوارث نهاية مايو/أيار، بعد موجة من الطقس السيئ الذي أدى لعواصف وسيول أودت بحياة 24 شخصا على الأقل.
اقرأ أيضاً: تكساس منطقة كوارث بعد عواصف قتلت 21 أميركياً