بات النجم الإماراتي ومتوسط ميدان نادي العين عمر عبد الرحمن عاشر عربي يحقق جائزة أفضل لاعب في القارة الآسيوية، وذلك بعدما توّج اليوم بها في الحفل الذي أقيم في أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة. ونستعرض في هذا التقرير الأسماء التي سبقت نجم الوسط إلى هذا الإنجاز الكبير.
ماجد عبدالله
اللاعب السعودي التاريخي الذي يبلغ من العمر حالياً 57 عاماً حصد الجائزة للمرة الأولى في عام 1985، يومها حصد 66 صوتاً وتفوق على الصيني جو جوانغمينغ برصيد 47 صوتاً. واستطاع المهاجم الكبير أن يحافظ على الجائزة في سنة 1986 بحصوله على 68 صوتاً مقابل 32 للكوري الجنوبي شوي سوون هو. ويعتبر ماجد عبدالله اسماً عظيماً في بلاده، فهو الذي دافع عن ألوان نادي النصر السعودي من سنة 1977 حتى 1997 وسجل 260 هدفاً في 240 مباراة.
أحمد راضي
في سنة 1987 لم يكن هناك أي فائز بالجائزة، لكن سنة 1988 شهدت تتويج اللاعب العراقي أحمد راضي، وهو حالياً يبلغ من العمر 52 عاماً. في تلك الفترة كان يلعب في صفوف نادي الرشيد الرياضي (1984-1990) والذي سجل له 69 هدفاً في 128 مباراة، فيمل أحرز لأسود الرافديّن 62 هدفاً في 121 لقاء. في ذلك العام حصد اللاعب العراقي 26 صوتاً مقابل 16 للكوري الجنوبي كيم جو سونغ، فيما جاء ماجد عبدالله ثالثاً برصيد 14 صوتاً.
سعيد عويران
سيطر الكوري الجنوبي كيم جو سونغ على الجائزة في سنوات 1989، 1990، 1991، فيما لم يحصد أي لاعب الجائزة في سنة 1992، قبل أن يخطفها الياباني كازويوشي ميورا في سنة 1993، لكن نجم الشباب السعودي سعيد عويران، المولود في 19 أغسطس/ آب 1967 والذي يبلغ من العمر حالياً 49 عاماً حصد الجائزة في سنة 1994 وهو لعب للشباب من 1988 حتى 2001، فسجل 238 هدفاً في 598 مباراة.
نواف التمياط
غاب العرب عن هذه الجائزة 6 سنوات متتالية إلا أن النجم السعودي نواف التمياط عاد ليحققها في عام 2000 وهو الذي يبلغ من العمر حالياً 40 عاماً. لاعب الوسط المتميز توّج بالجائزة بعدما قدم مستوى مميز في كأس آسيا 2000 مع الأخضر السعودي وجاء ثانياً إضافة لتتويجه بلقب دوري أبطال آسيا في ذات العام مع نادي الهلال الذي لعب له من عام 1988 حتى 2006.
حمد المنتشري
لم ينجح العرب طوال 5 سنوات بعد ذلك من رفع الجائزة لكن اللاعب السعودي البالغ من العمر حالياً 34 عاماً استطاع أن يعيد هذا اللقب الفردي للعرب، وهو الذي لعب من سنة 2001 حتى 2016 مع نادي الاتحاد في مركز قلب الدفاع فخاض 300 مباراة سجل خلالها 19 هدفاً.
خلفان إبراهيم
صاحب الـ28 عاماً حالياً استطاع في عام 2006 رغم صغر سنه أن يحصد الجائزة. النجم القطري الذي بدأ مسيرته الاحترافية في نادي السد عام 2004 وهو مستمر معه حتى يومنا هذا استطاع في ذلك العام التفوق على الكويتي بدر المطوّع (القادسية) والسعودي محمد الشلهوب (الهلال السعودي).
ياسر القحطاني
تمكن اللاعب السعودي المميز البالغ من العمر حالياً 34 عاماً أن يحافظ على تفوق العرب فيما يخصّ هذه الجائزة الفردية، حين حصد لقبها في 2007 يوم تألق مع نادي الهلال السعودي. حينها تفوّق على المهاجم العراقي يونس محمود وكذلك نشأت أكرم.
ناصر الشمراني
طالت السنوات بعد ذلك وغاب التألق العربي الفردي إلى أن جاء عام 2014 يوم استطاع اللاعب السعودي ناصر الشمراني حصد الجائزة. صاحب الـ33 كان يومها في صفوف نادي الهلال بعدما ترك فريقه الشباب، وسجل مع الأول حتى اللحظة 66 هدفاً في 106 مباراة. في تلك السنة تفوّق على الإماراتي إسماعيل أحمد الذي جاء ثانياً، وكذلك القطري خلفان إبراهيم.
أحمد خليل
الهداف الإماراتي صاحب الـ25 عاماً كان آخر المتوجين بالجائزة في الموسم الماضي، فاللاعب الذي بدأ مسيرته مع نادي الأهلي الإماراتي سجل في مسيرته 110 هدفاً في 227 مباراة، واستطاع في عام 2015 أن يتفوق على الصيني زهينغ زهي، وكذلك زميله المتوّج هذا الموسم بالجائزة عموري.
ماجد عبدالله
اللاعب السعودي التاريخي الذي يبلغ من العمر حالياً 57 عاماً حصد الجائزة للمرة الأولى في عام 1985، يومها حصد 66 صوتاً وتفوق على الصيني جو جوانغمينغ برصيد 47 صوتاً. واستطاع المهاجم الكبير أن يحافظ على الجائزة في سنة 1986 بحصوله على 68 صوتاً مقابل 32 للكوري الجنوبي شوي سوون هو. ويعتبر ماجد عبدالله اسماً عظيماً في بلاده، فهو الذي دافع عن ألوان نادي النصر السعودي من سنة 1977 حتى 1997 وسجل 260 هدفاً في 240 مباراة.
أحمد راضي
في سنة 1987 لم يكن هناك أي فائز بالجائزة، لكن سنة 1988 شهدت تتويج اللاعب العراقي أحمد راضي، وهو حالياً يبلغ من العمر 52 عاماً. في تلك الفترة كان يلعب في صفوف نادي الرشيد الرياضي (1984-1990) والذي سجل له 69 هدفاً في 128 مباراة، فيمل أحرز لأسود الرافديّن 62 هدفاً في 121 لقاء. في ذلك العام حصد اللاعب العراقي 26 صوتاً مقابل 16 للكوري الجنوبي كيم جو سونغ، فيما جاء ماجد عبدالله ثالثاً برصيد 14 صوتاً.
سعيد عويران
سيطر الكوري الجنوبي كيم جو سونغ على الجائزة في سنوات 1989، 1990، 1991، فيما لم يحصد أي لاعب الجائزة في سنة 1992، قبل أن يخطفها الياباني كازويوشي ميورا في سنة 1993، لكن نجم الشباب السعودي سعيد عويران، المولود في 19 أغسطس/ آب 1967 والذي يبلغ من العمر حالياً 49 عاماً حصد الجائزة في سنة 1994 وهو لعب للشباب من 1988 حتى 2001، فسجل 238 هدفاً في 598 مباراة.
نواف التمياط
غاب العرب عن هذه الجائزة 6 سنوات متتالية إلا أن النجم السعودي نواف التمياط عاد ليحققها في عام 2000 وهو الذي يبلغ من العمر حالياً 40 عاماً. لاعب الوسط المتميز توّج بالجائزة بعدما قدم مستوى مميز في كأس آسيا 2000 مع الأخضر السعودي وجاء ثانياً إضافة لتتويجه بلقب دوري أبطال آسيا في ذات العام مع نادي الهلال الذي لعب له من عام 1988 حتى 2006.
حمد المنتشري
لم ينجح العرب طوال 5 سنوات بعد ذلك من رفع الجائزة لكن اللاعب السعودي البالغ من العمر حالياً 34 عاماً استطاع أن يعيد هذا اللقب الفردي للعرب، وهو الذي لعب من سنة 2001 حتى 2016 مع نادي الاتحاد في مركز قلب الدفاع فخاض 300 مباراة سجل خلالها 19 هدفاً.
خلفان إبراهيم
صاحب الـ28 عاماً حالياً استطاع في عام 2006 رغم صغر سنه أن يحصد الجائزة. النجم القطري الذي بدأ مسيرته الاحترافية في نادي السد عام 2004 وهو مستمر معه حتى يومنا هذا استطاع في ذلك العام التفوق على الكويتي بدر المطوّع (القادسية) والسعودي محمد الشلهوب (الهلال السعودي).
ياسر القحطاني
تمكن اللاعب السعودي المميز البالغ من العمر حالياً 34 عاماً أن يحافظ على تفوق العرب فيما يخصّ هذه الجائزة الفردية، حين حصد لقبها في 2007 يوم تألق مع نادي الهلال السعودي. حينها تفوّق على المهاجم العراقي يونس محمود وكذلك نشأت أكرم.
ناصر الشمراني
طالت السنوات بعد ذلك وغاب التألق العربي الفردي إلى أن جاء عام 2014 يوم استطاع اللاعب السعودي ناصر الشمراني حصد الجائزة. صاحب الـ33 كان يومها في صفوف نادي الهلال بعدما ترك فريقه الشباب، وسجل مع الأول حتى اللحظة 66 هدفاً في 106 مباراة. في تلك السنة تفوّق على الإماراتي إسماعيل أحمد الذي جاء ثانياً، وكذلك القطري خلفان إبراهيم.
أحمد خليل
الهداف الإماراتي صاحب الـ25 عاماً كان آخر المتوجين بالجائزة في الموسم الماضي، فاللاعب الذي بدأ مسيرته مع نادي الأهلي الإماراتي سجل في مسيرته 110 هدفاً في 227 مباراة، واستطاع في عام 2015 أن يتفوق على الصيني زهينغ زهي، وكذلك زميله المتوّج هذا الموسم بالجائزة عموري.