يعتبر طبيب الأسنان السعودي، علي الحمد، أنّ التسوس والتهاب اللثة أبرز مرضين يصيبان الأسنان في السعودية. فتصل نسبة الأول لدى الأطفال السعوديين إلى ما يقرب من 100 بالمائة، كما تبلغ بين الأطفال من عمر 3 إلى 7 سنوات إلى 95 بالمائة، وتصل إلى 91 بالمائة في الفئة العمرية من 12 سنة إلى 19.
- ما الذي يتسبب في تسوس أسنان الأطفال؟
"تسوس الأطفال المبكر" يصيب جميع الأضراس اللبنية والأسنان العلوية الأمامية، ليؤدي إلى تآكلها، وخلق خرّاجات صديدية حول جذورها، والتسبب بآلام شديدة. والسبب المؤدي إلى هذا النوع من التسوس هو وضع قنينة الرضاعة المحتوية على حليب أو عصير في فم الطفل قبل نومه. وبالتالي يوفر ذلك كمية لا محدودة من السكر للجراثيم. فتكون النتيجة تسوس الأسنان اللبنية في السنة الأولى أو الثانية لظهورها.
- ما الوسائل التي على الأهل اتباعها لوقاية أسنان أطفالهم؟
وقاية أسنان الأطفال من التسوس، مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأهل. وتبدأ متطلباتها منذ بداية ظهور الأسنان الأولى في فم الطفل. ففي السنة الأولى، يصبح من الضروري تعويد الأطفال على تقبل تنظيف الأهل لأسنانهم، وذلك بفرشاة صغيرة وناعمة مبللة بالماء. والهدف جعل تنظيف الأسنان جزءاً من روتين الطفل، كالاستحمام، وقص الأظافر. وعندما يتجاوز الأطفال السنتين يصبح من المهم تنظيف أسنانهم بأنفسهم يومياً بمساعدة الأهل.
- وما دور أطباء الأسنان؟
النظام الوقائي المنزلي للطفل يجب أن ترافقه زيارات سنوية منتظمة لعيادة الأسنان منذ عمر السنتين، وذلك بهدف الحصول على تنظيف احترافي من دون خوف من الطبيب، خصوصاً عندما تكون الزيارات الأولى لا تتطلب أي علاج، وبالتالي تكون خالية من الألم. كما يمكن للطبيب أن يكتشف التسوس في بدايته، وقبل ظهور أي أعراض، وبالتالي يعالجه بشكل بسيط قبل أن يتسبب في آلام للطفل.
- ما الذي يتسبب في تسوس أسنان الأطفال؟
"تسوس الأطفال المبكر" يصيب جميع الأضراس اللبنية والأسنان العلوية الأمامية، ليؤدي إلى تآكلها، وخلق خرّاجات صديدية حول جذورها، والتسبب بآلام شديدة. والسبب المؤدي إلى هذا النوع من التسوس هو وضع قنينة الرضاعة المحتوية على حليب أو عصير في فم الطفل قبل نومه. وبالتالي يوفر ذلك كمية لا محدودة من السكر للجراثيم. فتكون النتيجة تسوس الأسنان اللبنية في السنة الأولى أو الثانية لظهورها.
- ما الوسائل التي على الأهل اتباعها لوقاية أسنان أطفالهم؟
وقاية أسنان الأطفال من التسوس، مسؤولية كبيرة تقع على عاتق الأهل. وتبدأ متطلباتها منذ بداية ظهور الأسنان الأولى في فم الطفل. ففي السنة الأولى، يصبح من الضروري تعويد الأطفال على تقبل تنظيف الأهل لأسنانهم، وذلك بفرشاة صغيرة وناعمة مبللة بالماء. والهدف جعل تنظيف الأسنان جزءاً من روتين الطفل، كالاستحمام، وقص الأظافر. وعندما يتجاوز الأطفال السنتين يصبح من المهم تنظيف أسنانهم بأنفسهم يومياً بمساعدة الأهل.
- وما دور أطباء الأسنان؟
النظام الوقائي المنزلي للطفل يجب أن ترافقه زيارات سنوية منتظمة لعيادة الأسنان منذ عمر السنتين، وذلك بهدف الحصول على تنظيف احترافي من دون خوف من الطبيب، خصوصاً عندما تكون الزيارات الأولى لا تتطلب أي علاج، وبالتالي تكون خالية من الألم. كما يمكن للطبيب أن يكتشف التسوس في بدايته، وقبل ظهور أي أعراض، وبالتالي يعالجه بشكل بسيط قبل أن يتسبب في آلام للطفل.