هؤلاء فشلوا في إثبات أنفسهم عام 2016 (Getty)
شهد عام 2016 العديد من حالات الإخفاق للاعبي كرة القدم في الأندية الأوروبية، بعدما قدموا أداء سيئاً مع فرقهم، بدلا من أن يكونوا أفضل معين لها في الاستحقاقات الطويلة خلال الموسم.
ونشرت صحيفة "سبورت" الكتالونية أسماء اللاعبين الذين فشلوا في إثبات أنفسهم، ليصبح 2016 عاماً للنسيان، وبات بعضهم يطمح إلى تغيير الصورة في عام 2017، وتضم القائمة أسماء كثيرٍ من اللاعبين، ولكن تم اختيار عشرة أسماء ظهرت في الأشهر الأخيرة.
ريناتو سانشيز
وفي مقدمة هؤلاء اللاعبين، يأتي البرتغالي ريناتو سانشيز لاعب خط الوسط في بنفيكا البرتغالي سابقاً وبايرن ميونخ حالياً، إذ توج بطلا لبطولة الأمم الأوروبية مع البرتغال وانتقل لبايرن ميونخ نظير 35 مليون يورو. لكنه فشل في إثبات نفسه مع المدرب أنشيلوتي، منذ وصوله إلى النادي البافاري، خصوصا في الدوري الألماني، إذ لم يشارك سوى في تسع مباريات.
كلاوديو برافو
تغير أداء الحارس التشيلي كلاوديو برافو منذ رحيله عن برشلونة لمانشستر سيتي، ولا يبدو أن برافو الذي توج بلقب الدوري مرتين مع النادي الكتالوني وأيضا فوزه في العامين الماضيين ببطولة كأس أميركا الجنوبية "كوبا أميركا" مع تشيلي، يقدم أداء جيدا، ليواصل أداءه الضعيف مع مانشستر سيتي رغم استقطابه من بيب غوارديولا الذي رأى فيه الحارس الأمثل للفريق.
خيمس رودريغيز
ظهر الكولومبي خيمس رودريغيز بشكل مخيب، بعدما قضى أفضل لحظاته في عهد أنشيلوتي مع ريال مدريد، ولكن عام 2016 عاش محنة مع زين الدين زيدان الذي وضعه على دكة البدلاء مطولاً، فأشعل غضبه، لدرجة أصبح معها اللاعب قريبا من الرحيل بعد غيابه عن التشكيلة الأساسية التي فاز بها ريال مدريد بكأس العالم للأندية.
أليكس فيدال
الكثير كان متوقعا من اللاعب فيدال عندما انضم إلى النادي الكتالوني. كما هو حال التركي أردا توران، لكن من الناحية العملية فشل فيدال في فرض نفسه في أي فرصة مع لويس إنريكي رغم أنه كان في الموسم الماضي منافسا مع داني ألفيس، ولكن في الوقت الحاضر فضل إنريكي سيرجي روبرتو في مركز الظهير الأيمن عليه.
حاتم بن عرفة
صانع الألعاب التونسي الأصل حاتم بن عرفة، عاش في عام 2016 عاما من التناقضات، فقد تألق مع نيس وكان الفرنسي أفضل لاعب الموسم الماضي، واستدعي من قبل ديدييه ديشان لخوض بطولة أمم أوروبا بل ارتبط بالانتقال للعب مع كبار الأندية مثل برشلونة، ولكن في نهاية المطاف لم يقدم لاعب باريس سان جيرمان حاليا أية إضافة، ما جعله يصطدم بالمدرب إيمري.
خيسي رودريغيز
الحال لم يختلف بالنسبة لخيسي رودريغيز الذي انتقل من تشكيلة ريال مدريد المتوج معه باللقب "الحادي عشر" أوروبياً إلى باريس سان جيرمان لمدة خمس سنوات، ولكن في نصف عام فقط مع النادي الباريسي أصبح مكروهاً في الفريق، لدرجة أن النادي سئم منه وأصبح قريبا من الرحيل إلى نادي لاس بالماس.
لوريس كاريوس
قدم الحارس الألماني لوريس كاريوس أداء مميزا في الدوري الألماني، مع فريق ماينز ثم انتقل إلى ليفربول في الصيف الماضي اختاره كلوب للتنافس مع سيمون مينوليه لكن كاريوس أثار الشكوك، خصوصا بعد أن دخلت مرماه أربعة أهداف في المباراة ضد بورنموث. وتعرض للانتقاد.
سيميوني زازا
يعيش الإيطالي زازا أوضاعا صعبة في وستهام الإنكليزي بعد تألق ملحوظ في يوفنتوس لكنه في وستهام الذي انتقل إليه نظير (5.8 ملايين يورو مع خيار الشراء) فشل في المشاركة أساسيا مع الفريق، ويبدو أنه في طريقه للانتقال إلى نابولي أو فالنسيا في ميركاتو الشتاء.
ممفيس ديباي
الأداء غير المقنع من ديباي لا يقنع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، ومنذ وصوله إلى مانشستر يونايتد في صيف عام 2015 قادما من ايندهوفن، ظهر المهاجم الهولندي بشكل جيد لكن في الآونة الأخيرة كثرت انفعالاته خارج الملعب وظهر أداؤه مخيبا وغير مقنع فبات مرشحا للخروج.
ألفارو أربيلوا
رغم أن ألفارو أربيلوا سبق له اللعب في الدوري الإنكليزي الممتاز بعدما كان لاعبا في ليفربول بين عامي (2007 و2009) وعاد مجددا هذه المرة إلى وستهام يونايتد قادما من ريال مدريد لم يقدم اللاعب بعد قدوم المدرب الجديد سلافن بيليتش أداء جديدا يذكر، ليقع في دكة البدلاء، إذ لم يشارك سوى في 3 مباريات في البريميرليغ، وعلى الرغم من أنه أكد بقاءه حتى يونيو/حزيلاان، لا يمكن استبعاد رحيله في ميركاتو الشتاء.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
ونشرت صحيفة "سبورت" الكتالونية أسماء اللاعبين الذين فشلوا في إثبات أنفسهم، ليصبح 2016 عاماً للنسيان، وبات بعضهم يطمح إلى تغيير الصورة في عام 2017، وتضم القائمة أسماء كثيرٍ من اللاعبين، ولكن تم اختيار عشرة أسماء ظهرت في الأشهر الأخيرة.
ريناتو سانشيز
وفي مقدمة هؤلاء اللاعبين، يأتي البرتغالي ريناتو سانشيز لاعب خط الوسط في بنفيكا البرتغالي سابقاً وبايرن ميونخ حالياً، إذ توج بطلا لبطولة الأمم الأوروبية مع البرتغال وانتقل لبايرن ميونخ نظير 35 مليون يورو. لكنه فشل في إثبات نفسه مع المدرب أنشيلوتي، منذ وصوله إلى النادي البافاري، خصوصا في الدوري الألماني، إذ لم يشارك سوى في تسع مباريات.
كلاوديو برافو
تغير أداء الحارس التشيلي كلاوديو برافو منذ رحيله عن برشلونة لمانشستر سيتي، ولا يبدو أن برافو الذي توج بلقب الدوري مرتين مع النادي الكتالوني وأيضا فوزه في العامين الماضيين ببطولة كأس أميركا الجنوبية "كوبا أميركا" مع تشيلي، يقدم أداء جيدا، ليواصل أداءه الضعيف مع مانشستر سيتي رغم استقطابه من بيب غوارديولا الذي رأى فيه الحارس الأمثل للفريق.
خيمس رودريغيز
ظهر الكولومبي خيمس رودريغيز بشكل مخيب، بعدما قضى أفضل لحظاته في عهد أنشيلوتي مع ريال مدريد، ولكن عام 2016 عاش محنة مع زين الدين زيدان الذي وضعه على دكة البدلاء مطولاً، فأشعل غضبه، لدرجة أصبح معها اللاعب قريبا من الرحيل بعد غيابه عن التشكيلة الأساسية التي فاز بها ريال مدريد بكأس العالم للأندية.
أليكس فيدال
الكثير كان متوقعا من اللاعب فيدال عندما انضم إلى النادي الكتالوني. كما هو حال التركي أردا توران، لكن من الناحية العملية فشل فيدال في فرض نفسه في أي فرصة مع لويس إنريكي رغم أنه كان في الموسم الماضي منافسا مع داني ألفيس، ولكن في الوقت الحاضر فضل إنريكي سيرجي روبرتو في مركز الظهير الأيمن عليه.
حاتم بن عرفة
صانع الألعاب التونسي الأصل حاتم بن عرفة، عاش في عام 2016 عاما من التناقضات، فقد تألق مع نيس وكان الفرنسي أفضل لاعب الموسم الماضي، واستدعي من قبل ديدييه ديشان لخوض بطولة أمم أوروبا بل ارتبط بالانتقال للعب مع كبار الأندية مثل برشلونة، ولكن في نهاية المطاف لم يقدم لاعب باريس سان جيرمان حاليا أية إضافة، ما جعله يصطدم بالمدرب إيمري.
خيسي رودريغيز
الحال لم يختلف بالنسبة لخيسي رودريغيز الذي انتقل من تشكيلة ريال مدريد المتوج معه باللقب "الحادي عشر" أوروبياً إلى باريس سان جيرمان لمدة خمس سنوات، ولكن في نصف عام فقط مع النادي الباريسي أصبح مكروهاً في الفريق، لدرجة أن النادي سئم منه وأصبح قريبا من الرحيل إلى نادي لاس بالماس.
لوريس كاريوس
قدم الحارس الألماني لوريس كاريوس أداء مميزا في الدوري الألماني، مع فريق ماينز ثم انتقل إلى ليفربول في الصيف الماضي اختاره كلوب للتنافس مع سيمون مينوليه لكن كاريوس أثار الشكوك، خصوصا بعد أن دخلت مرماه أربعة أهداف في المباراة ضد بورنموث. وتعرض للانتقاد.
سيميوني زازا
يعيش الإيطالي زازا أوضاعا صعبة في وستهام الإنكليزي بعد تألق ملحوظ في يوفنتوس لكنه في وستهام الذي انتقل إليه نظير (5.8 ملايين يورو مع خيار الشراء) فشل في المشاركة أساسيا مع الفريق، ويبدو أنه في طريقه للانتقال إلى نابولي أو فالنسيا في ميركاتو الشتاء.
ممفيس ديباي
الأداء غير المقنع من ديباي لا يقنع المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، ومنذ وصوله إلى مانشستر يونايتد في صيف عام 2015 قادما من ايندهوفن، ظهر المهاجم الهولندي بشكل جيد لكن في الآونة الأخيرة كثرت انفعالاته خارج الملعب وظهر أداؤه مخيبا وغير مقنع فبات مرشحا للخروج.
ألفارو أربيلوا
رغم أن ألفارو أربيلوا سبق له اللعب في الدوري الإنكليزي الممتاز بعدما كان لاعبا في ليفربول بين عامي (2007 و2009) وعاد مجددا هذه المرة إلى وستهام يونايتد قادما من ريال مدريد لم يقدم اللاعب بعد قدوم المدرب الجديد سلافن بيليتش أداء جديدا يذكر، ليقع في دكة البدلاء، إذ لم يشارك سوى في 3 مباريات في البريميرليغ، وعلى الرغم من أنه أكد بقاءه حتى يونيو/حزيلاان، لا يمكن استبعاد رحيله في ميركاتو الشتاء.
(العربي الجديد)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
