إعاقته الجسدية لم تمنعه من ممارسة عمله بمهنية تامة، رغم كل الصعوبات. واختار أن يواجه الإهانات بالعمل الدؤوب. هو الصحافي الجزائري طارق اليحياوي
متى كانت بدايات عملك الصحافي؟
بدأ عملي الصحافي عام 2000. ونشر أول مقال لي بعنوان Qui suis-je في أسبوعية HebdoRama الشبابية. ومن ثمّ انتقلت إلى جريدة Le Jeune Independant وبعدها إلى "صوت الغرب"، ثمّ إلى "جريدة الجزائري" وعملت في جريدة Ouset Tribune كمراسل صحافي لولاية مستغانم. وصولاً إلى عملي كصحافي متخصص في المجال الثقافي في جريدة Ouset Info. وذلك قبل رجوعي إلى فرنسا في العام 2012. إذ عملت كمساعد منتج لحلقات إذاعية في إذاعة La Gazelle الخاصة بالجاليات في مارسيليا. وعند عودتي إلى الوطن، عملت مع نفس القناة كصحافي متخصص في المجال الثقافي والرياضي، ومعدّ ومقدم برنامج "ضيف من عندنا".
ما هو سبب حالتك الصحية وهل تسببت لك هذه الإعاقات بصعوبات في عملك الميداني؟
سبب إعاقتي ليس حادثاً وإنما هو مرض خلقت به. بالتأكيد حالتي الصحية تسببت لي في الكثير من المشاكل في عملي الميداني، خاصة مع بعض الزملاء الذين لم يتقبلوا وجودي في التغطيات الرسمية.
وكدليل على ذلك ما جرى لي أثناء تغطيتي لزيارة رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، إلى ولاية مستغانم سنة 2007، إذ أهنت من طرف بعض زملاء المهنة، بسبب وعكة صحية وبعدها استُدعيت من طرف المسؤول السابق لجمعية الصحافيين والمراسلين الصحافيين للولاية.
هل تجد أنك تملك حرية في تناول كل المواضيع في الإعلام الجزائري؟
الجزائر من الدول الأكثر تجسيداً لمبدأ حرية الرأي و التعبير، و الدليل على هذا ظهور برامج جريئة جداً. وحتى في الصحافة المكتوبة هناك العديد من الأقلام التي تكتب بشكل يومي عن أخبار السياسة والاقتصاد والقضايا الاجتماعية دون أي قيود.
اقرأ أيضاً: "الجزيرة" تقرر صرف عشرات الموظفين
بدأ عملي الصحافي عام 2000. ونشر أول مقال لي بعنوان Qui suis-je في أسبوعية HebdoRama الشبابية. ومن ثمّ انتقلت إلى جريدة Le Jeune Independant وبعدها إلى "صوت الغرب"، ثمّ إلى "جريدة الجزائري" وعملت في جريدة Ouset Tribune كمراسل صحافي لولاية مستغانم. وصولاً إلى عملي كصحافي متخصص في المجال الثقافي في جريدة Ouset Info. وذلك قبل رجوعي إلى فرنسا في العام 2012. إذ عملت كمساعد منتج لحلقات إذاعية في إذاعة La Gazelle الخاصة بالجاليات في مارسيليا. وعند عودتي إلى الوطن، عملت مع نفس القناة كصحافي متخصص في المجال الثقافي والرياضي، ومعدّ ومقدم برنامج "ضيف من عندنا".
ما هو سبب حالتك الصحية وهل تسببت لك هذه الإعاقات بصعوبات في عملك الميداني؟
سبب إعاقتي ليس حادثاً وإنما هو مرض خلقت به. بالتأكيد حالتي الصحية تسببت لي في الكثير من المشاكل في عملي الميداني، خاصة مع بعض الزملاء الذين لم يتقبلوا وجودي في التغطيات الرسمية.
وكدليل على ذلك ما جرى لي أثناء تغطيتي لزيارة رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، إلى ولاية مستغانم سنة 2007، إذ أهنت من طرف بعض زملاء المهنة، بسبب وعكة صحية وبعدها استُدعيت من طرف المسؤول السابق لجمعية الصحافيين والمراسلين الصحافيين للولاية.
هل تجد أنك تملك حرية في تناول كل المواضيع في الإعلام الجزائري؟
الجزائر من الدول الأكثر تجسيداً لمبدأ حرية الرأي و التعبير، و الدليل على هذا ظهور برامج جريئة جداً. وحتى في الصحافة المكتوبة هناك العديد من الأقلام التي تكتب بشكل يومي عن أخبار السياسة والاقتصاد والقضايا الاجتماعية دون أي قيود.
اقرأ أيضاً: "الجزيرة" تقرر صرف عشرات الموظفين