استهدفت طائرات حربية روسية سجن إدلب المركزي التابع لـ"حكومة الإنقاذ"، ما أدى إلى سقوط عدد من الجرحى وهروب بقية السجناء.
وقالت مصادر محلية إن عددًا كبيرًا من السجناء المحتجزين في السجن الموجود في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" فروا بعد تعرض السجن لغارات جوية روسية، حيث تم استهداف السجن الموجود في منطقة عرب سعيد بعدة صواريخ ما أدى لتضرره واندلاع حريق فيه، فضلا عن سقوط عدد من الجرحى.
وأوضحت مراصد محلية أن طائرتين أقلعتا من مطار حميميم بريف اللاذقية، واستهدفتا منطقة عرًب سعيد في الجهة الغربية لإدلب، إضافةً إلى عدة مناطق في الريف الغربي.
وتداول ناشطون صورًا ومقاطع فيديو لشاحنات تقل أكثر من عشرين شخصًا من السجناء الفارين، بعضهم حفاة على طريق بلدة سلقين غرب إدلب.
ويظهر في المقطع المصور بعض السجناء الجرحى ممن يرجح أنهم أصيبوا نتيجة الغارات التي طاولت السجن المركزي، إضافة لوجود نساء بينهم، دون توفر معلومات عن عددهم الدقيق، أو الوجهة التي وصلوا إليها.
وحسب المصادر، فان بين السجناء الفارين عناصر من تنظيم "داعش" الإرهابي وآخرين محتجزين بتهمة التعامل مع قوات النظام السوري وزرع متفجرات في المنطقة.
وقالت مصادر محلية إن عددًا كبيرًا من السجناء المحتجزين في السجن الموجود في مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" فروا بعد تعرض السجن لغارات جوية روسية، حيث تم استهداف السجن الموجود في منطقة عرب سعيد بعدة صواريخ ما أدى لتضرره واندلاع حريق فيه، فضلا عن سقوط عدد من الجرحى.
وأوضحت مراصد محلية أن طائرتين أقلعتا من مطار حميميم بريف اللاذقية، واستهدفتا منطقة عرًب سعيد في الجهة الغربية لإدلب، إضافةً إلى عدة مناطق في الريف الغربي.
وتداول ناشطون صورًا ومقاطع فيديو لشاحنات تقل أكثر من عشرين شخصًا من السجناء الفارين، بعضهم حفاة على طريق بلدة سلقين غرب إدلب.
ويظهر في المقطع المصور بعض السجناء الجرحى ممن يرجح أنهم أصيبوا نتيجة الغارات التي طاولت السجن المركزي، إضافة لوجود نساء بينهم، دون توفر معلومات عن عددهم الدقيق، أو الوجهة التي وصلوا إليها.
وحسب المصادر، فان بين السجناء الفارين عناصر من تنظيم "داعش" الإرهابي وآخرين محتجزين بتهمة التعامل مع قوات النظام السوري وزرع متفجرات في المنطقة.