يُمثّل محمد صلاح نقطة القوة الأبرز بتشكيلة مصر وأخطر سلاحٍ للفراعنة خلال كأس الأمم الأفريقية، لكنه لا يضمن بمفرده تحقيق اللقب خاصة أن المنافسين سيشددون الخناق عليه، لذا سيحتاج لدعم من زملائه الأقل في المستوى.
وسيتعامل هداف الدوري الإنكليزي في خط الهجوم مع الجناح محمود حسن "تريزيغيه" ورأس الحربة مروان محسن، لكن الجمهور المصري ينتقد هذا الثنائي بسبب التفنن في إهدار الفرص السهلة أمام المرمى، بجانب المخضرم محليا أحمد علي قليل الخبرة دولياً.
وتعرّض تريزيغيه لانتقادات بعد الفوز الأخير 3-1 على كينيا لإضاعة هدفين محققين على الأقل بعد الانفراد بالحارس، فرغم براعته في المراوغات واجتياز المدافعين في موقف واحد ضد واحد، يصر دائماً على تسجيل هدف مثالي بالتسديد دائماً في أبعد زاوية بالمرمى، على طريقة "آر تو" بلغة البلاي ستيشن، بدلاً من اللجوء للحل الأسهل والمباشر.
وحاول صلاح تلطيف الأجواء وتخفيف الضغوط عن تريزيغيه بالمزاح معه بعد المباراة قائلاً: "تحتاج للتعلم مني. سأعطيك بعض الدروس لتجيد التسديد في الزاوية البعيدة" كما يفعل كثيراً مع ليفربول.
ويتألق تريزيغيه في الدوري التركي، ويسجل أهدافاً رائعة لكنه لا ينقل نفس براعته التهديفية في مباريات المنتخب، ويأمل في الاستفادة من نصائح صلاح لقطع خطوة أفضل في مسيرته وسط توقعات بانتقاله إلى ليون الفرنسي بعد أمم افريقيا.
اقــرأ أيضاً
ولم يتعامل صلاح كثيراً مع أحمد علي نظراً لغيابه عن الاستدعاء الدولي في السنوات الماضية مع المدرب السابق هيكتور كوبر، لذا حرص صلاح على الاجتماع به بشكل منفرد في مقهى بفندق المنتخب للاتفاق على كيفية التعاون في الهجمات خاصة بعد أن صنع له صلاح هدفاً في المباراة.
وسيتعامل هداف الدوري الإنكليزي في خط الهجوم مع الجناح محمود حسن "تريزيغيه" ورأس الحربة مروان محسن، لكن الجمهور المصري ينتقد هذا الثنائي بسبب التفنن في إهدار الفرص السهلة أمام المرمى، بجانب المخضرم محليا أحمد علي قليل الخبرة دولياً.
وتعرّض تريزيغيه لانتقادات بعد الفوز الأخير 3-1 على كينيا لإضاعة هدفين محققين على الأقل بعد الانفراد بالحارس، فرغم براعته في المراوغات واجتياز المدافعين في موقف واحد ضد واحد، يصر دائماً على تسجيل هدف مثالي بالتسديد دائماً في أبعد زاوية بالمرمى، على طريقة "آر تو" بلغة البلاي ستيشن، بدلاً من اللجوء للحل الأسهل والمباشر.
وحاول صلاح تلطيف الأجواء وتخفيف الضغوط عن تريزيغيه بالمزاح معه بعد المباراة قائلاً: "تحتاج للتعلم مني. سأعطيك بعض الدروس لتجيد التسديد في الزاوية البعيدة" كما يفعل كثيراً مع ليفربول.
ويتألق تريزيغيه في الدوري التركي، ويسجل أهدافاً رائعة لكنه لا ينقل نفس براعته التهديفية في مباريات المنتخب، ويأمل في الاستفادة من نصائح صلاح لقطع خطوة أفضل في مسيرته وسط توقعات بانتقاله إلى ليون الفرنسي بعد أمم افريقيا.
ولم يتعامل صلاح كثيراً مع أحمد علي نظراً لغيابه عن الاستدعاء الدولي في السنوات الماضية مع المدرب السابق هيكتور كوبر، لذا حرص صلاح على الاجتماع به بشكل منفرد في مقهى بفندق المنتخب للاتفاق على كيفية التعاون في الهجمات خاصة بعد أن صنع له صلاح هدفاً في المباراة.