لقي مهاجم مالي حتفه في بلده بعد توجّهه إليه لقضاء العطلة الإجبارية التي فرضها تفشي فيروس كورونا في أوروبا، وعدّة دول في العالم غير أنّ عودته كانت دون رجعة، وسط صدمة تعيشها كرة القدم في بوركينا فاسو، بعد أن قضى فيها عدّة سنوات.
وكشفت صحيفة "أفريك سبورتس" أن المهاجم السابق لفريق رحيمو البوركينابي، أداما كوني، توفي بصعقة كهربائية عند فصله شاحن هاتفه، الخميس، في العاصمة المالية باماكو حيثُ لم يتحمّل قلبه قوة الشحنة التي تلقاها، ليتوفى في عين المكان.
واشتهر أداما كوني في مشاركته في دوري بوركينا فاسو بفضل الأهداف الكثيرة التي سجّلها الموسم الماضي، فضلاً عن قيادته فريقه رحيمو أف سي للتتويج بلقبي الدوري والكأس، الأمر الذي جعل الأنظار تتحول نحوه ليكون نجم المنتخب المالي المستقبلي.
وكشفت صحيفة "أفريك سبورتس" أن المهاجم السابق لفريق رحيمو البوركينابي، أداما كوني، توفي بصعقة كهربائية عند فصله شاحن هاتفه، الخميس، في العاصمة المالية باماكو حيثُ لم يتحمّل قلبه قوة الشحنة التي تلقاها، ليتوفى في عين المكان.
واشتهر أداما كوني في مشاركته في دوري بوركينا فاسو بفضل الأهداف الكثيرة التي سجّلها الموسم الماضي، فضلاً عن قيادته فريقه رحيمو أف سي للتتويج بلقبي الدوري والكأس، الأمر الذي جعل الأنظار تتحول نحوه ليكون نجم المنتخب المالي المستقبلي.
وانتقل كوني للعب في بطولة الدوري النمساوي بعد أن تلقى عرض احتراف هذا الموسم، ولسوء حظّه لم يستطع إثبات نفسه بعد توقّف الدوريات ثم تعرّضه للحادثة التي أودت بحياته فوراً.
وتعتبر هذه الحادثة الثانية المرتبطة بلاعبين تألّقوا ببوركينا فاسو، بعد الأولى التي راح ضحيتها قائد فريق الاتحاد الرياضي للقوات المسلحة، فرانك توماس بادو، الذي وُجد ميتاً شهر نيسان/إبريل السابق، داخل غرفته.