في ملف من ثلاث حلقات نحدد مناطق الضعف في المنظومة الصحية السعودية، نستعرض أسبابها، نقدم حلولا لها من قبل خبراء ومهتمين، نوثق ونكشف في الحلقة الأولى كيف أدى ضعف الإمكانات الصحية في منطقة الحدود الشمالية للمملكة العربية السعودية (طريق وعرعر والقريات ورفحاء) وتأخر المواعيد في المراكز الطبية المتخصصة في الرياض والدمام، إلى إجبار 60 ألف سعودي على الارتحال صوب المملكة الأردنية الهاشمية بحثا عن العلاج.
وفي الحلقة الثانية نرصد معاناة المرضى السعوديين، الذين لا يجدون أسرّة يُعالجون فيها، برغم كثرة المشاريع الضخمة التي تعلن عنها وزارة الصحة بشكل مستمر، في الوقت الذي لا تزال السعة السريرية للمستشفيات السعودية ضعيفة وغير كافية، ولم تنجح 60 مليار ريال في ميزانية وزارة الصحة السعودية السنوية في حل المشكلة.
وننقل في الحلقة الثالثة معاناة أهالي أكثر من 600 قرية وهجرة سعودية (الهجرة قرية صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها الـ500 نسمة) ممن يخوضون رحلات مستمرة، يقطعون مئات الكيلومترات من أجل البحث عن طبيب أو صنف من الدواء.
وفي الحلقة الثانية نرصد معاناة المرضى السعوديين، الذين لا يجدون أسرّة يُعالجون فيها، برغم كثرة المشاريع الضخمة التي تعلن عنها وزارة الصحة بشكل مستمر، في الوقت الذي لا تزال السعة السريرية للمستشفيات السعودية ضعيفة وغير كافية، ولم تنجح 60 مليار ريال في ميزانية وزارة الصحة السعودية السنوية في حل المشكلة.
وننقل في الحلقة الثالثة معاناة أهالي أكثر من 600 قرية وهجرة سعودية (الهجرة قرية صغيرة لا يتجاوز عدد سكانها الـ500 نسمة) ممن يخوضون رحلات مستمرة، يقطعون مئات الكيلومترات من أجل البحث عن طبيب أو صنف من الدواء.