قال مصدر ملاحي، اليوم الأحد، إن صادرات النفط من مرافئ البصرة، جنوب العراق، ارتفعت من جديد إلى 2.4 مليون برميل يومياً، بعد أن تسبب سوء الأحوال الجوية في تراجع الأحجام.
وكان المصدر قال أمس إن سوء الأحوال الجوية، قلص صادرات العراق النفطية من مرافئ البصرة، إلى 1.44 مليون برميل، بعد أن كان يزيد على 2.28 مليون برميل.
وكثيرا ما تكون الصادرات من البصرة غير مستقرة؛ بسبب الطقس أو مشاكل فنية، فيما يصدر العراق معظم نفطه من المرافئ في الجنوب.
وتأثرت إمدادات النفط العراقية لعقود؛ جراء الحروب والعقوبات. وتتوسع بغداد في إنتاج النفط بالجنوب منذ وقعت في عام 2010 على سلسلة عقود مع شركات غربية عدة، كما رفعت طاقة التصدير.
وكان إجمالي الصادرات من شمال العراق وجنوبه سجل مستوى قياسياً مرتفعاً عندما بلغ 2.80 مليون برميل يوميا في فبراير/شباط الماضي، لكن الصادرات الشمالية لخام كركوك متوقفة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي؛ بسبب الهجمات على خط الأنابيب الواصل إلى تركيا؛ مما يبقي الصادرات دون طاقتها القصوى.
وتوقفت شحنات النفط من الحقول الشمالية في كركوك منذ الثاني من مارس/آذار؛ بسبب الهجمات على خط الأنابيب الذي يمتد إلى تركيا.
وبدأ كردستان العراق تصدير النفط في مايو/أيار الماضي، ومنذ ذلك الحين تم شحن أكثر من 11 مليون برميل، بحسب إحصائيات حديثة، لكن الضغوط الدبلوماسية والقانونية التي مارستها بغداد عطلت بعض الشحنات.
وكان المصدر قال أمس إن سوء الأحوال الجوية، قلص صادرات العراق النفطية من مرافئ البصرة، إلى 1.44 مليون برميل، بعد أن كان يزيد على 2.28 مليون برميل.
وكثيرا ما تكون الصادرات من البصرة غير مستقرة؛ بسبب الطقس أو مشاكل فنية، فيما يصدر العراق معظم نفطه من المرافئ في الجنوب.
وتأثرت إمدادات النفط العراقية لعقود؛ جراء الحروب والعقوبات. وتتوسع بغداد في إنتاج النفط بالجنوب منذ وقعت في عام 2010 على سلسلة عقود مع شركات غربية عدة، كما رفعت طاقة التصدير.
وكان إجمالي الصادرات من شمال العراق وجنوبه سجل مستوى قياسياً مرتفعاً عندما بلغ 2.80 مليون برميل يوميا في فبراير/شباط الماضي، لكن الصادرات الشمالية لخام كركوك متوقفة منذ الثاني من مارس/آذار الماضي؛ بسبب الهجمات على خط الأنابيب الواصل إلى تركيا؛ مما يبقي الصادرات دون طاقتها القصوى.
وتوقفت شحنات النفط من الحقول الشمالية في كركوك منذ الثاني من مارس/آذار؛ بسبب الهجمات على خط الأنابيب الذي يمتد إلى تركيا.
وبدأ كردستان العراق تصدير النفط في مايو/أيار الماضي، ومنذ ذلك الحين تم شحن أكثر من 11 مليون برميل، بحسب إحصائيات حديثة، لكن الضغوط الدبلوماسية والقانونية التي مارستها بغداد عطلت بعض الشحنات.