أعلنت مصادر قضائية، الإثنين، أنّ شبكة التلفزيون الأميركية "سي بي إس" ستشتري نظيرتها الأسترالية "تن نتوورك" التي تعاني من ديون كبيرة.
وكانت ثالث شبكة تلفزيونية أسترالية وضعت في حزيران/ يونيو تحت "الإدارة الطوعية" لهيئة عيّنها أحد دائنيها، بينما رفض مليارديران مواصلة ضمان قرض تبلغ قيمته حوالي مائتي مليون دولار أسترالي (133 مليون يورو).
وينص اتفاق شراء "تن نتوورك" على أن تقوم "سي بي إس"، إحدى الجهات التي تؤمن محتوى الشبكة الأسترالية، بإعادة تمويل كل الدين الذي تعاني منه "تن نتوورك".
وقبل أيام، حصل لاكلان مردوخ، نجل قطب الإعلام روبرت مردوخ، وشريك بروس غوردون في ملكية الشبكة الأسترالية الإقليمية "وين"، على الضوء الأخضر من سلطة ضبط الأسواق لتقديم عرض شراء. لكن هذه الموافقة مشروطة بإدخال تعديلات على القانون الأسترالي حول ملكية وسائل الإعلام، لذلك لم تتم الصفقة.
وستشتري "سي بي إس" خصوصاً "تشانيل 10" والقناة الرقمية "وان" والمنصة "تنبلاي" والقناة الرقمية "إيليفن" التي كانت الشبكة الأميركية تمتلك أساساً حصة منها.
وقال أحد المشرفين القضائيين على الشبكة الأسترالية، كريستوفر هيل، في بيان، إنّ "نتوورك تن لعبت دوراً كبيرًا على ساحة الإعلام في أستراليا لعقود، وبيعها لسي بي إس سيسمح لها بفتح فصل جديد على أساس قوي وثابت".
وما زال الاتفاق يحتاج إلى موافقة السلطات الأسترالية قبل أن يصبح ساري المفعول.
وكانت الشبكة الأسترالية تأثرت بتراجع عائدات الاعلانات، وأعلنت في شباط/فبراير عن خسائر تبلغ 232 مليون دولار أسترالي.
وكانت ثالث شبكة تلفزيونية أسترالية وضعت في حزيران/ يونيو تحت "الإدارة الطوعية" لهيئة عيّنها أحد دائنيها، بينما رفض مليارديران مواصلة ضمان قرض تبلغ قيمته حوالي مائتي مليون دولار أسترالي (133 مليون يورو).
وينص اتفاق شراء "تن نتوورك" على أن تقوم "سي بي إس"، إحدى الجهات التي تؤمن محتوى الشبكة الأسترالية، بإعادة تمويل كل الدين الذي تعاني منه "تن نتوورك".
وقبل أيام، حصل لاكلان مردوخ، نجل قطب الإعلام روبرت مردوخ، وشريك بروس غوردون في ملكية الشبكة الأسترالية الإقليمية "وين"، على الضوء الأخضر من سلطة ضبط الأسواق لتقديم عرض شراء. لكن هذه الموافقة مشروطة بإدخال تعديلات على القانون الأسترالي حول ملكية وسائل الإعلام، لذلك لم تتم الصفقة.
وستشتري "سي بي إس" خصوصاً "تشانيل 10" والقناة الرقمية "وان" والمنصة "تنبلاي" والقناة الرقمية "إيليفن" التي كانت الشبكة الأميركية تمتلك أساساً حصة منها.
وقال أحد المشرفين القضائيين على الشبكة الأسترالية، كريستوفر هيل، في بيان، إنّ "نتوورك تن لعبت دوراً كبيرًا على ساحة الإعلام في أستراليا لعقود، وبيعها لسي بي إس سيسمح لها بفتح فصل جديد على أساس قوي وثابت".
وما زال الاتفاق يحتاج إلى موافقة السلطات الأسترالية قبل أن يصبح ساري المفعول.
وكانت الشبكة الأسترالية تأثرت بتراجع عائدات الاعلانات، وأعلنت في شباط/فبراير عن خسائر تبلغ 232 مليون دولار أسترالي.
(فرانس برس)