أعلنت شبكة "ريديت" للتواصل الاجتماعي يوم الثلاثاء أنها حذفت ما يقرب من ألف حساب للاشتباه بأن لها صلات بوكالة روسية لأبحاث الإنترنت.
وقالت الشركة إن 316 تدوينة من حسابات روسية وضعت على الصفحة الشعبية المؤيدة لدونالد ترامب التي عكست تأييداً شديدًا لدونالد ترامب أثناء حملة انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.
وقال مشرعون وباحثون أميركيون إن وكالة أبحاث الإنترنت ومقرها سان بطرسبرغ في روسيا توظف مئات الأشخاص للدفع بمحتوى مؤيد للكرملين من خلال حسابات مزيفة على شبكات التواصل الاجتماعي.
واتهم مكتب المحقق الأميركي الخاص روبرت مولر 13 مواطناً روسياً وثلاث شركات روسية، من بينها وكالة أبحاث الإنترنت بالانخراط في مؤامرة تجسس جنائية للتأثير على حملة انتخابات الرئاسة الأميركية بهدف دعم دونالد ترامب والحط من شأن منافسته هيلاري كلينتون.
وقالت وثيقة محكمة نشرت في فبراير/ شباط الماضي إن المتهمين "وضعوا هدفا إستراتيجيا لزرع الفتنة في النظام السياسي الأميركي، بما في ذلك انتخابات الرئاسة الأميركية في 2016".
وتنفي موسكو أي تدخل في انتخابات 2016 لمساعدة ترامب على الفوز. وقال السيناتور الأميركي مارك وارنر في بيان في أعقاب إعلان ريديت "مع اقتراب انتخابات عام 2018، سأواصل الضغط على قيادات المخابرات في الدولة وعلى شركات التواصل الاجتماعي كي تكون أكثر إقدامًا في التعامل مع هذا التهديد".
(رويترز)
وقالت الشركة إن 316 تدوينة من حسابات روسية وضعت على الصفحة الشعبية المؤيدة لدونالد ترامب التي عكست تأييداً شديدًا لدونالد ترامب أثناء حملة انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.
وقال مشرعون وباحثون أميركيون إن وكالة أبحاث الإنترنت ومقرها سان بطرسبرغ في روسيا توظف مئات الأشخاص للدفع بمحتوى مؤيد للكرملين من خلال حسابات مزيفة على شبكات التواصل الاجتماعي.
واتهم مكتب المحقق الأميركي الخاص روبرت مولر 13 مواطناً روسياً وثلاث شركات روسية، من بينها وكالة أبحاث الإنترنت بالانخراط في مؤامرة تجسس جنائية للتأثير على حملة انتخابات الرئاسة الأميركية بهدف دعم دونالد ترامب والحط من شأن منافسته هيلاري كلينتون.
وقالت وثيقة محكمة نشرت في فبراير/ شباط الماضي إن المتهمين "وضعوا هدفا إستراتيجيا لزرع الفتنة في النظام السياسي الأميركي، بما في ذلك انتخابات الرئاسة الأميركية في 2016".
وتنفي موسكو أي تدخل في انتخابات 2016 لمساعدة ترامب على الفوز. وقال السيناتور الأميركي مارك وارنر في بيان في أعقاب إعلان ريديت "مع اقتراب انتخابات عام 2018، سأواصل الضغط على قيادات المخابرات في الدولة وعلى شركات التواصل الاجتماعي كي تكون أكثر إقدامًا في التعامل مع هذا التهديد".
(رويترز)