تدور اشتباكات بين "هيئة تحرير الشام" وفصائل من الجيش السوري الحر مع تنظيم "داعش" الإرهابي، ومع قوات النظام السوري على العديد من جبهات ريف حماة الشرقي منذ صباح اليوم الجمعة، في محاولة لصد هجمات يشنها "داعش" وقوات النظام بالتنسيق بينهما.
وأكدت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، أن تنظيم "داعش" أحكم سيطرته خلال الأيام الماضية على عشرين قرية في ريف حماة الشرقي بعد هجمات شنها بالتنسيق مع قوات النظام السوري ضد "هيئة تحرير الشام" وفصائل المعارضة السورية المسلحة.
ويحاول تنظيم "هيئة تحرير الشام" بالتعاون مع فصائل من "الجيش السوري الحر" استعادة القرى التي سيطر عليها تنظيم "داعش"، في حين تقوم قوات النظام بشن هجمات على محور قرية المستريحة حيث تدور معارك عنيفة.
وتتركز المواجهات مع تنظيم "داعش" في محاور قرى "طليحان، معصران، أبو حريق، أبو الكسور، جناة الصوارنة"، وذلك بعد السيطرة عليها وعلى قرى "عنيق باجرة، طوطح، حجيله، عبيان، أبومرو، أبوخنادق، السميريه، الجديده، الوسيطه، المضابع، الشلو، سروج، الزجافي، طوال دباغين"، من قبل تنظيم "داعش".
وكان التنظيم قد وصل إلى المنطقة بصفقة عقدها مع قوات النظام السوري حيث سمح له بالعبور من ناحية عقيربات إلى ناحية الرهجان مصطحبا رتلا من الآليات العسكرية الثقيلة مجتازا حواجز قوات النظام الفاصلة بين المنطقتين.
وتقوم قوات النظام بالهجوم على محاور سيطرة "هيئة تحرير الشام" وفصائل "الجيش السوري الحر"، كما تشن غارات على مواقعهم في محاور الاشتباك مع تنظيم "داعش"، وتتحاشى الاشتباك مع تنظيم "داعش"، وفق مصادر من المنطقة.
وأكدت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، أن تنظيم "داعش" أحكم سيطرته خلال الأيام الماضية على عشرين قرية في ريف حماة الشرقي بعد هجمات شنها بالتنسيق مع قوات النظام السوري ضد "هيئة تحرير الشام" وفصائل المعارضة السورية المسلحة.
ويحاول تنظيم "هيئة تحرير الشام" بالتعاون مع فصائل من "الجيش السوري الحر" استعادة القرى التي سيطر عليها تنظيم "داعش"، في حين تقوم قوات النظام بشن هجمات على محور قرية المستريحة حيث تدور معارك عنيفة.
وتتركز المواجهات مع تنظيم "داعش" في محاور قرى "طليحان، معصران، أبو حريق، أبو الكسور، جناة الصوارنة"، وذلك بعد السيطرة عليها وعلى قرى "عنيق باجرة، طوطح، حجيله، عبيان، أبومرو، أبوخنادق، السميريه، الجديده، الوسيطه، المضابع، الشلو، سروج، الزجافي، طوال دباغين"، من قبل تنظيم "داعش".
وكان التنظيم قد وصل إلى المنطقة بصفقة عقدها مع قوات النظام السوري حيث سمح له بالعبور من ناحية عقيربات إلى ناحية الرهجان مصطحبا رتلا من الآليات العسكرية الثقيلة مجتازا حواجز قوات النظام الفاصلة بين المنطقتين.
وتقوم قوات النظام بالهجوم على محاور سيطرة "هيئة تحرير الشام" وفصائل "الجيش السوري الحر"، كما تشن غارات على مواقعهم في محاور الاشتباك مع تنظيم "داعش"، وتتحاشى الاشتباك مع تنظيم "داعش"، وفق مصادر من المنطقة.