سجل المهاجم الجزائري، إسلام سليماني، ثنائية في مباراة منتخب بلاده أمام إثيوبيا، في التصفيات الأفريقية، وقلص بذلك الفارق عن صاحب المرتبة الأولى في ترتيب هدافي المنتخب الجزائري لكرة القدم على مر التاريخ، والتي يحمل رقمها القياسي المهاجم، عبدالحفيظ تاصفاوت.
وارتقى سليماني إلى المركز الثاني في ترتيب الهدافين التاريخيين للمنتخب الجزائري في المباريات الرسمية، ورفع هداف نادي سبورتينغ لشبونة البالغ 29 سنة، رصيده الشخصي مع الخضر إلى 22 هدفاً بفضل الثنائية التي سجلها في مباراة إثيوبيا لحساب تصفيات كأس أمم أفريقيا 2017، حيث سجل الهدف الأول في الدقيقة 32 بعد تمريرة من زميله رياض محرز، قبل أن يختتم مهرجان الأهداف بسباعية في الدقيقة 92.
ويحتل الهداف الوهراني ولاعب نادي غانغامب الفرنسي سابقاً، عبدالحفيظ تاصفاوت، صدارة الهدافين التاريخيين لمحاربي الصحراء، بعدما سجل 34 هدفاً في 87 مباراة لعبها مع الخضر في الفترة الممتدة من 1990 إلى غاية 2002 تاريخ اعتزاله الدولي.
من جهته، حسّن لاعب نادي فالنسيا الإسباني، سفيان فيغولي ترتيبه بعدما أحرز هدفين هو الآخر ضد إثيوبيا، مما سمح له باحتلال المركز الـ11 في ترتيب الهدافين، برصيد 11 هدفاً، وبات على بعد إصابة واحدة عن الأسطورة الجزائرية للسبعينيات، حسان لالماس، الذي سجل 12 هدفاً في الفترة التي دافع فيها عن ألوان المنتخب الجزائري من 1964 إلى 1974.
وسجل فيغولي البالغ من العمر 26 سنة هدفه الأول ضد إثيوبيا في الدقيقة 22، ثم ضاعف حصيلته في الدقيقة 48. ووضع موقع نادي فالنسيا خبر تسجيل سفيان للهدفين مع المنتخب الجزائري، وتلقى تهاني من الخفافيش، بعد أسبوع صعب قضاه في ملعب "الميستايا"، حيث تحاملت عليه الجماهير لتراجع مردوده الشخصي بسبب قضية عقده الذي رفض الجزائري تمديده منذ شهر ديسمبر الماضي.
وارتقى سليماني إلى المركز الثاني في ترتيب الهدافين التاريخيين للمنتخب الجزائري في المباريات الرسمية، ورفع هداف نادي سبورتينغ لشبونة البالغ 29 سنة، رصيده الشخصي مع الخضر إلى 22 هدفاً بفضل الثنائية التي سجلها في مباراة إثيوبيا لحساب تصفيات كأس أمم أفريقيا 2017، حيث سجل الهدف الأول في الدقيقة 32 بعد تمريرة من زميله رياض محرز، قبل أن يختتم مهرجان الأهداف بسباعية في الدقيقة 92.
ويحتل الهداف الوهراني ولاعب نادي غانغامب الفرنسي سابقاً، عبدالحفيظ تاصفاوت، صدارة الهدافين التاريخيين لمحاربي الصحراء، بعدما سجل 34 هدفاً في 87 مباراة لعبها مع الخضر في الفترة الممتدة من 1990 إلى غاية 2002 تاريخ اعتزاله الدولي.
من جهته، حسّن لاعب نادي فالنسيا الإسباني، سفيان فيغولي ترتيبه بعدما أحرز هدفين هو الآخر ضد إثيوبيا، مما سمح له باحتلال المركز الـ11 في ترتيب الهدافين، برصيد 11 هدفاً، وبات على بعد إصابة واحدة عن الأسطورة الجزائرية للسبعينيات، حسان لالماس، الذي سجل 12 هدفاً في الفترة التي دافع فيها عن ألوان المنتخب الجزائري من 1964 إلى 1974.
وسجل فيغولي البالغ من العمر 26 سنة هدفه الأول ضد إثيوبيا في الدقيقة 22، ثم ضاعف حصيلته في الدقيقة 48. ووضع موقع نادي فالنسيا خبر تسجيل سفيان للهدفين مع المنتخب الجزائري، وتلقى تهاني من الخفافيش، بعد أسبوع صعب قضاه في ملعب "الميستايا"، حيث تحاملت عليه الجماهير لتراجع مردوده الشخصي بسبب قضية عقده الذي رفض الجزائري تمديده منذ شهر ديسمبر الماضي.