قُتل سبعة مدنيين وأُصيب أكثر من عشرين آخرين، مساء اليوم السبت، بقصف جوي ومدفعي على مدينة تادف القريبة من مدينة الباب الاستراتيجية، شرق مدينة حلب.
وقال الناشط الإعلامي، محمد الحلبي، لـ"العربي الجديد" إنّ "سبعة مدنيين قتلوا وأصيب أكثر من عشرين آخرين، بقصف جوي ومدفعي، يعتقد أنّ مصدره النظام السوري أو الجيش التركي على مدينة تادف، الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
كما قُتل قيادي في الجيش الحر، وناشط إعلامي، جرّاء انفجار لغم أرضي في قرية المقري التابعة لمدينة الباب، التي تحاول فصائل المعارضة السيطرة عليها.
وقال الناشط الإعلامي" أبو يمان الحلبي، لـ"العربي الجديد""إن انفجار لغم من مخلفات "داعش" أدى إلى مقتل العقيد محمد زيدان، قائد السلاح الثقيل في كتيبة الدبابات بالجبهة الشامية، والإعلامي مصطفى الدك.
وأفادت مصادر محلية، أن شخصاً قُتل وجرح آخر إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة، على طريق قرية الحمام في منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي، تزامنا مع تجدد الاشتباكات بشكل متقطع بين المعارضة السورية المسلحة وتنظيم "داعش" في أطراف بلدة تسيل بالريف الغربي.
إلى ذلك، جدّدت قوات النظام قصفها بالمدفعية الثقيلة، بلدة بنان الحص في ريف حلب الجنوبي، في حين شن الطيران الحربي الروسي غارات على قرية حمادة عمر في ريف حماة الشرقي، ما أوقع إصابات في صفوف المدنيين.
وقال الناشط الإعلامي، محمد الحلبي، لـ"العربي الجديد" إنّ "سبعة مدنيين قتلوا وأصيب أكثر من عشرين آخرين، بقصف جوي ومدفعي، يعتقد أنّ مصدره النظام السوري أو الجيش التركي على مدينة تادف، الخاضعة لسيطرة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
كما قُتل قيادي في الجيش الحر، وناشط إعلامي، جرّاء انفجار لغم أرضي في قرية المقري التابعة لمدينة الباب، التي تحاول فصائل المعارضة السيطرة عليها.
وقال الناشط الإعلامي" أبو يمان الحلبي، لـ"العربي الجديد""إن انفجار لغم من مخلفات "داعش" أدى إلى مقتل العقيد محمد زيدان، قائد السلاح الثقيل في كتيبة الدبابات بالجبهة الشامية، والإعلامي مصطفى الدك.
وأفادت مصادر محلية، أن شخصاً قُتل وجرح آخر إثر انفجار عبوة ناسفة بسيارة، على طريق قرية الحمام في منطقة اللجاة بريف درعا الشمالي الشرقي، تزامنا مع تجدد الاشتباكات بشكل متقطع بين المعارضة السورية المسلحة وتنظيم "داعش" في أطراف بلدة تسيل بالريف الغربي.
إلى ذلك، جدّدت قوات النظام قصفها بالمدفعية الثقيلة، بلدة بنان الحص في ريف حلب الجنوبي، في حين شن الطيران الحربي الروسي غارات على قرية حمادة عمر في ريف حماة الشرقي، ما أوقع إصابات في صفوف المدنيين.