ضربت سلسلة من الزلازل الجديدة بما في ذلك زلزالان قادران على إحداث أضرار كبيرة، يوم الجمعة، جزيرة بيغ آيلاند في هاواي حيث كان بركان كيلوا يقذف الحمم على مناطق سكنية مما أدى إلى إجلاء مئات السكان.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجى الأميركية أن أحدث هزة أرضية وقعت فى الساعة 2332 بتوقيت جرينتش وبلغت قوتها 5.8 درجة. وقالت وكالة الدفاع المدني بمقاطعة هاواي إن الزلزال الذي وقع على اليابسة بالقرب من البركان لم يكن كبيرا بما يكفي للتسبب في حدوث أمواج مد عاتية "تسونامي". ويقع مركزه على بعد 19.3 كيلومتر جنوب غرب ليلاني استيتس وهي واحدة من المناطق التي تتسرب فيها الحمم من الشقوق أو الفتحات التي ظهرت حديثا في الأرض.
وقالت وكالة الدفاع في رسالة نصية إن شقا جديدا ظهر قبيل الهزة الأخيرة يوم الجمعة مما يجعل الاجمالي أربعة شقوق ظهرت حتى الآن في المناطق السكنية. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية على موقعها الإلكتروني أن البركان، وهو واحد من خمسة في الجزيرة، بدأ في الثوران يوم الخميس بعد سلسلة من الزلازل على مدار الأسبوع الماضي. وبدءا من الساعة 11 صباح الجمعة، شهدت الجزيرة موجة زلازل وبلغت أكبر قوة مسجلة 5.8 درجة.
وقالت وكالة الدفاع المدني إن السكان في ليلاني استيتس ولانيبونا جاردنز التي يسكنها نحو 1700 شخص تلقوا أوامر إجلاء. ولم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو مصابين حتى الآن.
(رويترز)
وذكرت هيئة المسح الجيولوجى الأميركية أن أحدث هزة أرضية وقعت فى الساعة 2332 بتوقيت جرينتش وبلغت قوتها 5.8 درجة. وقالت وكالة الدفاع المدني بمقاطعة هاواي إن الزلزال الذي وقع على اليابسة بالقرب من البركان لم يكن كبيرا بما يكفي للتسبب في حدوث أمواج مد عاتية "تسونامي". ويقع مركزه على بعد 19.3 كيلومتر جنوب غرب ليلاني استيتس وهي واحدة من المناطق التي تتسرب فيها الحمم من الشقوق أو الفتحات التي ظهرت حديثا في الأرض.
وقالت وكالة الدفاع في رسالة نصية إن شقا جديدا ظهر قبيل الهزة الأخيرة يوم الجمعة مما يجعل الاجمالي أربعة شقوق ظهرت حتى الآن في المناطق السكنية. وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية على موقعها الإلكتروني أن البركان، وهو واحد من خمسة في الجزيرة، بدأ في الثوران يوم الخميس بعد سلسلة من الزلازل على مدار الأسبوع الماضي. وبدءا من الساعة 11 صباح الجمعة، شهدت الجزيرة موجة زلازل وبلغت أكبر قوة مسجلة 5.8 درجة.
وقالت وكالة الدفاع المدني إن السكان في ليلاني استيتس ولانيبونا جاردنز التي يسكنها نحو 1700 شخص تلقوا أوامر إجلاء. ولم ترد أنباء عن سقوط قتلى أو مصابين حتى الآن.
(رويترز)