قرّر الفرنسي هيرفي رينار، المدير الفني للمنتخب المغربي لكرة القدم، إرسال مساعده باتريس بوميل أو المدرب المغربي جمال السلامي المتوج مؤخراً بكأس أفريقيا مع المنتخب المغربي للمحليين، إلى تونس لمتابعة المباراة الودية التي ستجمع نسور قرطاج بالمنتخب الإيراني في 23 مارس/ آذار المقبل بملعب رادس الدولي.
وألحّ رينار على مسؤولي الاتحاد المغربي لكرة القدم على ضرورة وجود من يراقب المنتخب الإيراني، الخصم الأول لأسود الأطلس في نهائيات كأس العالم بروسيا الصيف المقبل، من أجل إعداد تقرير فني يتضمن طريقة لعب الإيرانيين ومراكز قوتهم وضعفهم، خاصة أنه سيكون ملتزماً في اليوم ذاته بالإشراف على المنتخب المغربي الذي سيواجه صربيا بملعب يوفنتوس أرينا بمدينة تورينو الإيطالية.
ودأب رينار على مراقبة خصوم المنتخب المغربي في مختلف المنافسات مثلما كان عليه الحال خلال إقصائيات كأس العالم، إذ كان يرسل مساعده باتريس بوميل من أجل مراقبة المنافسين، قبل اللجوء إلى مواطنه الآخر سيدريك تافارينو المكلف بتحليل طريقة لعب المنافسين عبر تقنية "الفيديو".
وفي سياق متصل من المنتظر أن يسافر رينار إلى فرنسا من أجل متابعة المردود الفني لبعض المحترفين المغاربة، وسيسافر بعدها لإيطاليا لذات الغرض، في انتظار إعلانه في 8 مارس/آذار المقبل عن قائمة تضم 26 لاعباً لمواجهة منتخبي صربيا وأوزبكستان، في مباراتين سيفسح فيهما الجهاز التدريبي لأسود الأطلس الباب أمام بعض المحترفين الجدد من أجل الوقوف على إمكاناتهم الفنية والبدنية، قبل الحسم في استمرارهم مع المنتخب المغربي من عدمه.
وألحّ رينار على مسؤولي الاتحاد المغربي لكرة القدم على ضرورة وجود من يراقب المنتخب الإيراني، الخصم الأول لأسود الأطلس في نهائيات كأس العالم بروسيا الصيف المقبل، من أجل إعداد تقرير فني يتضمن طريقة لعب الإيرانيين ومراكز قوتهم وضعفهم، خاصة أنه سيكون ملتزماً في اليوم ذاته بالإشراف على المنتخب المغربي الذي سيواجه صربيا بملعب يوفنتوس أرينا بمدينة تورينو الإيطالية.
ودأب رينار على مراقبة خصوم المنتخب المغربي في مختلف المنافسات مثلما كان عليه الحال خلال إقصائيات كأس العالم، إذ كان يرسل مساعده باتريس بوميل من أجل مراقبة المنافسين، قبل اللجوء إلى مواطنه الآخر سيدريك تافارينو المكلف بتحليل طريقة لعب المنافسين عبر تقنية "الفيديو".
وفي سياق متصل من المنتظر أن يسافر رينار إلى فرنسا من أجل متابعة المردود الفني لبعض المحترفين المغاربة، وسيسافر بعدها لإيطاليا لذات الغرض، في انتظار إعلانه في 8 مارس/آذار المقبل عن قائمة تضم 26 لاعباً لمواجهة منتخبي صربيا وأوزبكستان، في مباراتين سيفسح فيهما الجهاز التدريبي لأسود الأطلس الباب أمام بعض المحترفين الجدد من أجل الوقوف على إمكاناتهم الفنية والبدنية، قبل الحسم في استمرارهم مع المنتخب المغربي من عدمه.