يجذب النجم الإيطالي ماريو بالوتيلي الأضواء يوماً بعد آخر وأينما حلّ، لكن ليس بسبب الأهداف التي يسجلها إنما بسبب الحركات التي يقوم بها، ما يجعله محور حديث عالم كرة القدم بأسره.
وخلال مباراة فريقه نيس أمام نظيره نانت في الجولة الثلاثين من مسابقة الدوري الفرنسي لكرة القدم تأخر ماريو بالوتيلي دقيقتين عن بداية المباراة، وذلك بسبب رباط حذائه، إذ احتاج في البداية لمن يساعده في فكه ليعود ويحاول ربطه بنفسه، قبل أن ينزل ثانية إلى أرض الميدان.
وأثارت هذه اللقطة استغراب الجميع، خاصة أنه كان من الممكن أن يربط حذاءه قبل إطلاق صافرة البداية، مع العلم أن ماريو استُبدل في الدقيقة 94 من عمر المباراة، ولم يعجبه قرار المدرب لوسيان فافري، ليطلق ابتسامة عدم الرضا على وجهه قبل أن يُطلب منه الخروج.
ويمتلك بالوتيلي موهبة كبيرة، لكن تصرفاته حالت دون وصوله إلى مصافّ العمالقة، وهو الذي لعب للكثير من الأندية المميزة، على غرار نادي إنتر ميلان وكذلك مانشستر سيتي الإنكليزي، قبل أن يلعب فترة في ميلان وينتقل منه إلى ليفربول الذي فشل في التأقلم معه، ليقدم نيس على ضمه بعد ذلك.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وخلال مباراة فريقه نيس أمام نظيره نانت في الجولة الثلاثين من مسابقة الدوري الفرنسي لكرة القدم تأخر ماريو بالوتيلي دقيقتين عن بداية المباراة، وذلك بسبب رباط حذائه، إذ احتاج في البداية لمن يساعده في فكه ليعود ويحاول ربطه بنفسه، قبل أن ينزل ثانية إلى أرض الميدان.
وأثارت هذه اللقطة استغراب الجميع، خاصة أنه كان من الممكن أن يربط حذاءه قبل إطلاق صافرة البداية، مع العلم أن ماريو استُبدل في الدقيقة 94 من عمر المباراة، ولم يعجبه قرار المدرب لوسيان فافري، ليطلق ابتسامة عدم الرضا على وجهه قبل أن يُطلب منه الخروج.
ويمتلك بالوتيلي موهبة كبيرة، لكن تصرفاته حالت دون وصوله إلى مصافّ العمالقة، وهو الذي لعب للكثير من الأندية المميزة، على غرار نادي إنتر ميلان وكذلك مانشستر سيتي الإنكليزي، قبل أن يلعب فترة في ميلان وينتقل منه إلى ليفربول الذي فشل في التأقلم معه، ليقدم نيس على ضمه بعد ذلك.
(العربي الجديد)