#دير الزور_تباد... والموت لا يجتاح إلا أهلها

18 سبتمبر 2017
(فيسبوك)
+ الخط -
مع استمرار العمليات العسكرية بين مختلف الجهات المحلية والدولية في مدينة دير الزور السورية، تزداد مخاوف السوريين على من تبقى في المدينة وريفها والنازحين منها، في ظل استمرار وقوع أعداد متزايدة من الضحايا المدنيين بسبب القصف العشوائي الذي تتعرض له المدينة.

وتشارك السوريون في صور لضحايا دير الزور من الأطفال ووسموا منشوراتهم بوسمي #دير الزور_تباد و#DeirEzzor_Extermination.

ونشر هادي العبد الله صوراً لأطفال قتلوا جراء القصف قائلاً "نيرمين، ولاء، أمل وغيرهم، عشرات الأطفال فارقتنا ابتساماتهم الساحرة لنغدو جميعاً بلا ضحكة".


أما زكوان فكتب: "الحداد على أرواح شهداء دير الزور #دير الزور_تباد #DeirEzzor_Extermination".

وكتب عبدو "دير الزور تباد ونسينا أبناءها ودعمنا دمارها بحجة داعش والموت لا يجتاح إلا أهلها".

وكتب بسام "مدنيي دير الزور: عند حذائكم تنام كل الشعارات".

أما محمد فعلّق "أميركا تقصف الأطفال في دير الزور بحجة محاربة داعش، وقوافل داعش تنتقل من القلمون إلى دير الزور دون أي طلقة تعيق طريق سلامتهم! الغرب أسقط شرعية الأسد منذ سنين، ويقدم له الدعم الجوي في معركة دير الزور!".

وكتب مهند "راسلني صديق من دير الزور، وكتب: دير الزور دم وأجساد الأطفال مقطعة والقصف بجنون".

المساهمون