قال رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس -اليوم الأحد- :"إن الخلافات بين صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي بشأن طريقة معالجة أزمة ديون اليونان تضر بالبلاد".
وأضاف تسيبراس خلال مؤتمر صحفي في مدينة سالونيك بشمال اليونان: "أقول إن ما يؤخر استعادة ثقة الأسواق والمستثمرين، هو استمرار النزاع والخلاف بين صندوق النقد الدولي والمؤسسات الأوروبية".
ولم يقرر صندوق النقد الدولي بعد ما إذا كان سيشارك في حزمة الإنقاذ الثالثة لليونان التي وقعت في 2015، إذ يقول إنه غير مقتنع بقدرة البلد على خدمة ديونه.
إلى ذلك، تتجاوز نسبة دين اليونان 170 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وهي الأعلى في منطقة اليورو.
واعتبر تسيبراس ان الخلافات بين الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد تمنع مشاركة اليونان في الوقت المناسب ببرنامج التيسير الكمي للبنك المركزي الأوروبي.
وتابع "لا تستطيع دولة تنفذ مثل هذا الإصلاح القاسي أن تنتظر أكثر من ذلك بكثير، إذ يحق لها تنظيم عادل لمسألة الديون"، لافتاً إلى أن المشكلة اليونانية مشكلة أوروبية.
وأضاف تسيبراس خلال مؤتمر صحفي في مدينة سالونيك بشمال اليونان: "أقول إن ما يؤخر استعادة ثقة الأسواق والمستثمرين، هو استمرار النزاع والخلاف بين صندوق النقد الدولي والمؤسسات الأوروبية".
ولم يقرر صندوق النقد الدولي بعد ما إذا كان سيشارك في حزمة الإنقاذ الثالثة لليونان التي وقعت في 2015، إذ يقول إنه غير مقتنع بقدرة البلد على خدمة ديونه.
إلى ذلك، تتجاوز نسبة دين اليونان 170 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي وهي الأعلى في منطقة اليورو.
واعتبر تسيبراس ان الخلافات بين الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد تمنع مشاركة اليونان في الوقت المناسب ببرنامج التيسير الكمي للبنك المركزي الأوروبي.
وتابع "لا تستطيع دولة تنفذ مثل هذا الإصلاح القاسي أن تنتظر أكثر من ذلك بكثير، إذ يحق لها تنظيم عادل لمسألة الديون"، لافتاً إلى أن المشكلة اليونانية مشكلة أوروبية.