في الأعراف الشعبية الكثير من الأمور الشائعة بوصفها معلومات طبية صحيحة، في الوقت الذي تحتاج إلى بحث وتدقيق، بل أحيانا إلغاء وتغيير.
من هذه الممارسات الخاطئة الشائعة، التعامل مع الجروح عامة، والتي تنزف بشدة بشكل خاص، إذ يشيع عند الكثيرين "وضع البن على الجرح ليتوقف النزيف".
رغم أن من أهم القواعد الطبية في معالجة الجروح، هو عدم تلويثها، لذا فإن وضع "البن" أو أي مادة غير معقمة على الأنسجة مباشرة يعتبر خطأً طبياً غير مقبول.
كذلك، فإن من المفاهيم الخاطئة للتعامل مع الجروح، هو عدم تعريض الجرح للماء، وعلى العكس من ذلك فإنه أحياناً نحتاج لتنظيف مكان الجرح بقدر مناسب، وكثير من المياه لنعرف مكان النزف لنستطيع الضغط عليه ونتخلص من أية شوائب أو عوالق فى منطقة الجرح.
ومن قواعد الإسعافات الأولية الطبية والمعروفة لوقف النزيف:
رفع مكان الجرح لأعلى إن أمكن، والضغط على مكان الجرح بالأصابع أو بمنديل نظيف أو ما شابه، لمدة لا تقل عن 10 دقائق، وهذا الضغط يهدف إلى منع النزف ميكانيكياً، حتى نعطى الوقت للآليات الطبيعية (مثل تجلط الدم أو انقباض الأوعية) لتتحقق، وهذا الإسعاف الأولي يمكن أن يقوم به المصاب نفسه أو أي شخص مرافق له.
من هذه الممارسات الخاطئة الشائعة، التعامل مع الجروح عامة، والتي تنزف بشدة بشكل خاص، إذ يشيع عند الكثيرين "وضع البن على الجرح ليتوقف النزيف".
رغم أن من أهم القواعد الطبية في معالجة الجروح، هو عدم تلويثها، لذا فإن وضع "البن" أو أي مادة غير معقمة على الأنسجة مباشرة يعتبر خطأً طبياً غير مقبول.
كذلك، فإن من المفاهيم الخاطئة للتعامل مع الجروح، هو عدم تعريض الجرح للماء، وعلى العكس من ذلك فإنه أحياناً نحتاج لتنظيف مكان الجرح بقدر مناسب، وكثير من المياه لنعرف مكان النزف لنستطيع الضغط عليه ونتخلص من أية شوائب أو عوالق فى منطقة الجرح.
ومن قواعد الإسعافات الأولية الطبية والمعروفة لوقف النزيف:
رفع مكان الجرح لأعلى إن أمكن، والضغط على مكان الجرح بالأصابع أو بمنديل نظيف أو ما شابه، لمدة لا تقل عن 10 دقائق، وهذا الضغط يهدف إلى منع النزف ميكانيكياً، حتى نعطى الوقت للآليات الطبيعية (مثل تجلط الدم أو انقباض الأوعية) لتتحقق، وهذا الإسعاف الأولي يمكن أن يقوم به المصاب نفسه أو أي شخص مرافق له.