تألق منير المحمدي، حارس المنتخب المغربي لكرة القدم، خلال مباراة الدور الثالث من كأس ملك إسبانيا لكرة القدم، والتي تأهل منها فريقه نومانسيا، الأربعاء، على حساب سبورتينغ خيخون، إذ ساهم في انتصار فريقه، بفعل تصديه لضربات الجزاء بطريقة رائعة، بعد انتهاء الوقت الأصلي من المباراة بالتعادل الإيجابي بهدف لمثله.
وغاب المحمدي، طيلة بداية الموسم الحالي، عن تشكيلة فريقه نومانسيا الذي ينشط بالدرجة الثانية الإسبانية، قبل أن يشركه مدرب الفريق في المباراة، لينجح ليثبت أنه بالإمكان التعويل عليه أساسياً خلال المباريات المقبلة.
وكان المحمدي أساسياً في صفوف نومانسيا خلال بداية الموسم الماضي، لكن مشاركته أساسياً برفقة المنتخب المغربي خلال نهائيات كأس أمم أفريقيا الأخيرة بالغابون مطلع العام الحالي، أدى إلى فقدانه مكانته الرسمية بصحبة فريقه الإسباني، إذ ظل حبيس دكة البدلاء لمدة طويلة، لكن من المنتظر أن يغير مستواه خلال مباراة سبورتينغ خيخون، العديد من أفكار مدرب فريقه.
وضرب حارس المنتخب المغربي ثلاثة عصافير بحجر واحد، إذ قاد فريقه للتأهل إلى الدور المقبل من منافسات كأس ملك إسبانيا، كما أنه عاد إلى تشكيلة نومانسيا الرسمية بعد أن غاب عنها لمدة طويلة جداً، بالإضافة إلى كونه أعاد الروح للمدير الفني للمنتخب المغربي، هيرفي رونار، الذي يعاني من غياب جميع حراس أسود الأطلس، عن الرسمية والمباريات ضمن مختلف الفرق التي يمارسون بها اللعبة.
ويعاني ياسين بونو، حارس خيرونا، في الليغا الإسبانية، والحارس الثاني بصفوف المنتخب المغربي، من الجلوس على دكة بدلاء فريقه، على الرغم من كونه كان من بين العناصر التي ساهمت بشكل كبير في صعود الفريق إلى الدرجة الأولى الموسم الماضي، لكن اختيارات المدرب وإدارة الفريق، دفعتهم إلى التعاقد مع حارس آخر ليلعب أساسياً.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وغاب المحمدي، طيلة بداية الموسم الحالي، عن تشكيلة فريقه نومانسيا الذي ينشط بالدرجة الثانية الإسبانية، قبل أن يشركه مدرب الفريق في المباراة، لينجح ليثبت أنه بالإمكان التعويل عليه أساسياً خلال المباريات المقبلة.
وكان المحمدي أساسياً في صفوف نومانسيا خلال بداية الموسم الماضي، لكن مشاركته أساسياً برفقة المنتخب المغربي خلال نهائيات كأس أمم أفريقيا الأخيرة بالغابون مطلع العام الحالي، أدى إلى فقدانه مكانته الرسمية بصحبة فريقه الإسباني، إذ ظل حبيس دكة البدلاء لمدة طويلة، لكن من المنتظر أن يغير مستواه خلال مباراة سبورتينغ خيخون، العديد من أفكار مدرب فريقه.
وضرب حارس المنتخب المغربي ثلاثة عصافير بحجر واحد، إذ قاد فريقه للتأهل إلى الدور المقبل من منافسات كأس ملك إسبانيا، كما أنه عاد إلى تشكيلة نومانسيا الرسمية بعد أن غاب عنها لمدة طويلة جداً، بالإضافة إلى كونه أعاد الروح للمدير الفني للمنتخب المغربي، هيرفي رونار، الذي يعاني من غياب جميع حراس أسود الأطلس، عن الرسمية والمباريات ضمن مختلف الفرق التي يمارسون بها اللعبة.
ويعاني ياسين بونو، حارس خيرونا، في الليغا الإسبانية، والحارس الثاني بصفوف المنتخب المغربي، من الجلوس على دكة بدلاء فريقه، على الرغم من كونه كان من بين العناصر التي ساهمت بشكل كبير في صعود الفريق إلى الدرجة الأولى الموسم الماضي، لكن اختيارات المدرب وإدارة الفريق، دفعتهم إلى التعاقد مع حارس آخر ليلعب أساسياً.
(العربي الجديد)