كشف أسطورة الحراسة البرازيلية جوليو سيزار، حامي عرين نادي إنتر ميلان الإيطالي السابق، مساهمة بطولة كوبا أميركا في فتح أبواب الاحتراف أمامه في القارة الأوروبية، وكيف ساهمت بنجاح مسيرته في عالم الساحرة المستديرة، بعدما تُوج بالعديد من الألقاب والبطولات.
ونقلت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" الإيطالية عن الحارس البرازيلي السابق جوليو سيزار قوله إن بطولة كوبا أميركا عام 2004 كانت السبب الأساسي في انضمامه إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، الذي قضى معه 8 سنوات ناجحة.
وقال جوليو سيزار: "المنتخب البرازيلي يمنح اللاعب فرصة وضع نفسه في الواجهة، لقد كانت بطولة كوبا أميركا مهمةً بالنسبة لنا، لأن الكثير من اللاعبين ذهبوا حينها في عطلة، ومنحونا فرصة إظهار ما لدينا أمام كشافي الأندية العالمية".
وأضاف: "لقد ذهب الحارس ديدا في عطلة صيفية، وأخبرني الجهاز الفني للمنتخب البرازيلي بأنهم اختاروني كي أكون حارس المنتخب البرازيلي، لتتاح لي الفرصة لإظهار ما أمتلكه من مهارة فنية، ولتصبح إدارة نادي إنتر ميلان الإيطالي مهتمة بي".
ونقلت صحيفة "كورييري ديلو سبورت" الإيطالية عن الحارس البرازيلي السابق جوليو سيزار قوله إن بطولة كوبا أميركا عام 2004 كانت السبب الأساسي في انضمامه إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي، الذي قضى معه 8 سنوات ناجحة.
وقال جوليو سيزار: "المنتخب البرازيلي يمنح اللاعب فرصة وضع نفسه في الواجهة، لقد كانت بطولة كوبا أميركا مهمةً بالنسبة لنا، لأن الكثير من اللاعبين ذهبوا حينها في عطلة، ومنحونا فرصة إظهار ما لدينا أمام كشافي الأندية العالمية".
وأضاف: "لقد ذهب الحارس ديدا في عطلة صيفية، وأخبرني الجهاز الفني للمنتخب البرازيلي بأنهم اختاروني كي أكون حارس المنتخب البرازيلي، لتتاح لي الفرصة لإظهار ما أمتلكه من مهارة فنية، ولتصبح إدارة نادي إنتر ميلان الإيطالي مهتمة بي".
وختم أسطورة الحراسة البرازيلية جوليو سيزار حديثه بقوله: "لقد اتصل بي صديقي أدريانو قائلاً إن روبرتو مانشيني أراد إجراء محادثة معي. لقد كانت بطولة كوبا أميركا في عام 2004 المكان الذي بدأ معه كل شيء بالنسبة لي، لأنني رحلت بعدها إلى إنتر ميلان".
يذكر أن الحارس البرازيلي المخضرم جوليو سيزار صاحب الـ39 عاماً، ودّع ملاعب كرة القدم في شهر إبريل/ نيسان الماضي مع نادي فلامنغو البرازيلي، مُنهياً مسيرة حافلة لأحد أساطير اللعبة، حقق فيها العديد من البطولات المحلية والقارية مع نادي إنتر ميلان الإيطالي.