أصدر العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، اليوم الأحد، مرسوماً ملكياً يقضي بتعيين أربعة وزراء جدد في حكومة هاني الملقي.
ويأتي تعيين الوزراء بعد قبول العاهل الأردني، الأربعاء الماضي، استقالة وزراء التنمية الاجتماعية، وجيه طيب عزايزة، والطاقة والثروة المعدنية، إبراهيم حسن سيف، والنقل، حسين عبدالكريم الصعوب، بالإضافة رئيس هيئة الاستثمار ثابت الور.
وبحسب بيان للديوان الملكي، فقد جرى بناءً على اقتراح رئيس الوزراء هاني الملقي، تعيين هالة بسيسو وزيراً للتنمية الاجتماعية، وجميل مجاهد وزيراً للنقل، وصالح الخرابشة للطاقة والثروة المعدنية، ومهند شحادة رئيساً لهيئة الاستثمار، بالإضافة إلى منحه حقيبة وزير دولة لشؤون الاستثمار، بعد تفعيلها (أُلغيت في تعديل سابق).
وجاء في البيان ذاته أن الوزراء الجدد أدّوا اليمين الدستورية أمام الملك، بحضور الملقي، ورئيس الديوان الملكي، فايز الطراونة.
والتعديل هو الثالث من نوعه منذ تشكيل الحكومة، في سبتمبر/ أيلول الماضي.
وحكومة الملقي هي السابعة عشرة منذ تولّي العاهل الأردني سلطاته، عام 1999، وترأس تلك الحكومات أحد عشر رئيس وزراء.
(الأناضول)
ويأتي تعيين الوزراء بعد قبول العاهل الأردني، الأربعاء الماضي، استقالة وزراء التنمية الاجتماعية، وجيه طيب عزايزة، والطاقة والثروة المعدنية، إبراهيم حسن سيف، والنقل، حسين عبدالكريم الصعوب، بالإضافة رئيس هيئة الاستثمار ثابت الور.
وبحسب بيان للديوان الملكي، فقد جرى بناءً على اقتراح رئيس الوزراء هاني الملقي، تعيين هالة بسيسو وزيراً للتنمية الاجتماعية، وجميل مجاهد وزيراً للنقل، وصالح الخرابشة للطاقة والثروة المعدنية، ومهند شحادة رئيساً لهيئة الاستثمار، بالإضافة إلى منحه حقيبة وزير دولة لشؤون الاستثمار، بعد تفعيلها (أُلغيت في تعديل سابق).
وجاء في البيان ذاته أن الوزراء الجدد أدّوا اليمين الدستورية أمام الملك، بحضور الملقي، ورئيس الديوان الملكي، فايز الطراونة.
والتعديل هو الثالث من نوعه منذ تشكيل الحكومة، في سبتمبر/ أيلول الماضي.
وحكومة الملقي هي السابعة عشرة منذ تولّي العاهل الأردني سلطاته، عام 1999، وترأس تلك الحكومات أحد عشر رئيس وزراء.
(الأناضول)