أجرى الرئيس الأميركي الجديد، دونالد ترامب، مساء السبت، اتصالات هاتفية مع رؤساء كل من ألمانيا وروسيا وفرنسا، تناولت قضايا عدة أبرزها منع ترامب دخول مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة ومحاربة تنظيم "الدولة الإسلامية"، إضافة إلى العلاقات الثنائية.
فقد حذر هولاند ترامب من "الانطواء"، ودعاه إلى "احترام" مبدأ استقبال اللاجئين، وفق بيان صادر عن قصر الإليزيه.
وجاء في البيان أن هولاند حذر ترامب، خلال الاتصال الهاتفي، من "التداعيات الاقتصادية والسياسية للحمائية"، معتبرا أنه "بمواجهة عالم غير مستقر وغير ثابت، فإن الانطواء لا يوصل إلى نتيجة".
وعبر هولاند لترامب كذلك عن "اقتناعه بأن المعركة دفاعا عن ديمقراطياتنا لن تكون فاعلة إلا في إطار احترام المبادئ التي قامت على أساسها، خصوصا استقبال اللاجئين"، بحسب بيان الإليزيه.
كما أفاد الكرملين، في بيان، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفق مع دونالد ترامب، خلال اتصال هاتفي مماثل، على إقامة علاقات "ندية" وإعطاء "الأولوية" لمكافحة الإرهاب، وإقامة "تنسيق فعلي" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سورية.
وجاء في البيان، في بيان: "عبر الطرفان عن رغبة بالعمل معا بشكل فاعل لتطوير التعاون الروسي الأميركي، على قاعدة بناءة وندية لما فيه مصلحة الطرفين".
وأضاف الكرملين أن الرئيسين شددا أيضا على أهمية استعادة العلاقات الاقتصادية بين البلدين والعمل على استقرار العلاقات.
لكن لم ترد في البيان أي إشارة إلى بحث الزعيمين قضية تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على موسكو بسبب الأزمة الأوكرانية.
من جهته، أعلن البيت الأبيض أن دونالد ترامب اتصل هاتفياً بالمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، وشددا على "الأهمية الأساسية للحلف الأطلسي".
وأكد، في بيان، أن "الرئيس والمستشارة متفقان على الأهمية الأساسية لحلف الأطلسي في إطار علاقة أوسع بين طرفي الأطلسي، وعلى دور الحلف في ضمان السلام والاستقرار"، موضحا أن ترامب سيشارك في تموز/يوليو المقبل في قمة "مجموعة العشرين" في هامبورغ، كما أنه سيستقبل "قريباً المستشارة الألمانية في واشنطن".
فقد حذر هولاند ترامب من "الانطواء"، ودعاه إلى "احترام" مبدأ استقبال اللاجئين، وفق بيان صادر عن قصر الإليزيه.
وجاء في البيان أن هولاند حذر ترامب، خلال الاتصال الهاتفي، من "التداعيات الاقتصادية والسياسية للحمائية"، معتبرا أنه "بمواجهة عالم غير مستقر وغير ثابت، فإن الانطواء لا يوصل إلى نتيجة".
وعبر هولاند لترامب كذلك عن "اقتناعه بأن المعركة دفاعا عن ديمقراطياتنا لن تكون فاعلة إلا في إطار احترام المبادئ التي قامت على أساسها، خصوصا استقبال اللاجئين"، بحسب بيان الإليزيه.
كما أفاد الكرملين، في بيان، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اتفق مع دونالد ترامب، خلال اتصال هاتفي مماثل، على إقامة علاقات "ندية" وإعطاء "الأولوية" لمكافحة الإرهاب، وإقامة "تنسيق فعلي" ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في سورية.
وجاء في البيان، في بيان: "عبر الطرفان عن رغبة بالعمل معا بشكل فاعل لتطوير التعاون الروسي الأميركي، على قاعدة بناءة وندية لما فيه مصلحة الطرفين".
وأضاف الكرملين أن الرئيسين شددا أيضا على أهمية استعادة العلاقات الاقتصادية بين البلدين والعمل على استقرار العلاقات.
لكن لم ترد في البيان أي إشارة إلى بحث الزعيمين قضية تخفيف العقوبات الغربية المفروضة على موسكو بسبب الأزمة الأوكرانية.
من جهته، أعلن البيت الأبيض أن دونالد ترامب اتصل هاتفياً بالمستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، وشددا على "الأهمية الأساسية للحلف الأطلسي".
وأكد، في بيان، أن "الرئيس والمستشارة متفقان على الأهمية الأساسية لحلف الأطلسي في إطار علاقة أوسع بين طرفي الأطلسي، وعلى دور الحلف في ضمان السلام والاستقرار"، موضحا أن ترامب سيشارك في تموز/يوليو المقبل في قمة "مجموعة العشرين" في هامبورغ، كما أنه سيستقبل "قريباً المستشارة الألمانية في واشنطن".