أجّلت محكمة جنايات شرق القاهرة العسكرية المصرية، اليوم الأربعاء، الجلسة الحادية والأربعين من جلسات القضية المزعومة إعلامياً بـ"حسم 2 ولواء الثورة".
وجاء قرار التأجيل إلى جلسة غد الخميس، لتعذر إحضار المعتقلين من مقار اعتقالهم لأسباب أمنية تتعلق بالاستعدادات لتشييع جنازة الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وعُقدت جلسات المحاكمة بشكل سري، وتم منع الصحافيين وكلّ وسائل الإعلام من الحضور لتغطية الجلسة، واقتصر الحضور على أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين في القضية.
وادّعت النيابة العسكرية قيام المعتقلين بقضية "حسم 2" باغتيال النقيب إبراهيم عزازي شريف، والاشتراك في الهجوم على كمين أمني بمدينة نصر، ما أسفر عن مقتل 7 عناصر من أفراد الشرطة، والهجوم على سيارة شرطة بطريق الفيوم، والتخطيط لحرق مقار الحملة الانتخابية للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عام 2014.
كما ادعت قيام المعتقلين بقضية "لواء الثورة"، بالانضمام لتنظيم مسلّح يستهدف دور عبادة الأقباط وعناصر الجيش والشرطة والقضاء، باعتبارهم "طائفة ممتنعة" ترفض تطبيق شرع الله في المساجد.
وتضم هذه القضية 271 معتقلاً من رافضي الانقلاب العسكري ومعارضي النظام المصري القائم، بدعوى الانضمام لحركتي "حسم 2" و"لواء الثورة".
وجاء قرار التأجيل إلى جلسة غد الخميس، لتعذر إحضار المعتقلين من مقار اعتقالهم لأسباب أمنية تتعلق بالاستعدادات لتشييع جنازة الرئيس المخلوع حسني مبارك.
وعُقدت جلسات المحاكمة بشكل سري، وتم منع الصحافيين وكلّ وسائل الإعلام من الحضور لتغطية الجلسة، واقتصر الحضور على أعضاء هيئة الدفاع عن المعتقلين في القضية.
وادّعت النيابة العسكرية قيام المعتقلين بقضية "حسم 2" باغتيال النقيب إبراهيم عزازي شريف، والاشتراك في الهجوم على كمين أمني بمدينة نصر، ما أسفر عن مقتل 7 عناصر من أفراد الشرطة، والهجوم على سيارة شرطة بطريق الفيوم، والتخطيط لحرق مقار الحملة الانتخابية للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عام 2014.
كما ادعت قيام المعتقلين بقضية "لواء الثورة"، بالانضمام لتنظيم مسلّح يستهدف دور عبادة الأقباط وعناصر الجيش والشرطة والقضاء، باعتبارهم "طائفة ممتنعة" ترفض تطبيق شرع الله في المساجد.
وتضم هذه القضية 271 معتقلاً من رافضي الانقلاب العسكري ومعارضي النظام المصري القائم، بدعوى الانضمام لحركتي "حسم 2" و"لواء الثورة".