قال وزير التجارة الجزائري السابق عمارة بن يونس، أن الجزائريين يستهلكون 200 مليون لتر من الخمور سنوياً.
وقال بن يونس خلال تنشيطه تجمعاً شعبياً في إطار الحملة الدعائية للانتخابات البرلمانية المقررة في الرابع من مايو المقبل، بصفته رئيساً لحزب "الحركة الشعبية الجزائرية": "إن مستوى استهلاك الخمور في الجزائر بلغ 200 مليون لتر سنوياً، بحسب الأرقام التي توفرت له أثناء شغله منصب وزير للتجارة قبل سنتين".
وكان بن يونس يتحدث مجدداً عن قضية الخمور في سياق تبرؤه من قرار تحرير تجارة الخمور في الجزائر، والتي اتخذتها وزارة التجارة في عهده ، والتي يعمل على نفيها ، كونها استغلت ضده في حملة دعائية وإعلامية من خصومه السياسيين.
وذكر بن يونس أن مستوى استهلاك الخمور في الجزائر ارتفع كثيراً مقارنة مع المستوى الذي كان عليه قبل سنوات، وفي السنوات الأخيرة زاد استهلاك الخمور والمخدرات في الجزائر، خاصة في أوساط الشباب، بسبب المشكلات الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
وتشير إحصائيات المركز الحكومي للإحصاء التابع لوزارة المالية الجزائرية، إلى أن في الجزائر 189 مصنعاً للخمور، بعضها حكومية، وأكثر من 514 محلاً لبيع الخمور، وتعد الخمور ثاني صادرات الجزائر بعد المحروقات، بقيمة 200 مليون دولار، وفي السبعينيات كانت صادرات الخمور تدر أكثر من تسعة مليارات دولار على الجزائر .
وقال بن يونس خلال تنشيطه تجمعاً شعبياً في إطار الحملة الدعائية للانتخابات البرلمانية المقررة في الرابع من مايو المقبل، بصفته رئيساً لحزب "الحركة الشعبية الجزائرية": "إن مستوى استهلاك الخمور في الجزائر بلغ 200 مليون لتر سنوياً، بحسب الأرقام التي توفرت له أثناء شغله منصب وزير للتجارة قبل سنتين".
وكان بن يونس يتحدث مجدداً عن قضية الخمور في سياق تبرؤه من قرار تحرير تجارة الخمور في الجزائر، والتي اتخذتها وزارة التجارة في عهده ، والتي يعمل على نفيها ، كونها استغلت ضده في حملة دعائية وإعلامية من خصومه السياسيين.
وذكر بن يونس أن مستوى استهلاك الخمور في الجزائر ارتفع كثيراً مقارنة مع المستوى الذي كان عليه قبل سنوات، وفي السنوات الأخيرة زاد استهلاك الخمور والمخدرات في الجزائر، خاصة في أوساط الشباب، بسبب المشكلات الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
وتشير إحصائيات المركز الحكومي للإحصاء التابع لوزارة المالية الجزائرية، إلى أن في الجزائر 189 مصنعاً للخمور، بعضها حكومية، وأكثر من 514 محلاً لبيع الخمور، وتعد الخمور ثاني صادرات الجزائر بعد المحروقات، بقيمة 200 مليون دولار، وفي السبعينيات كانت صادرات الخمور تدر أكثر من تسعة مليارات دولار على الجزائر .