خرج السويسري جوزيف بلاتر، الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم، من جديد، ليكشف عن امتلاكه لأدلة تثبت براءته وبراءة الفرنسي ميشيل بلاتيني الرئيس السابق للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
وقال بلاتر في حوار لوكالة "فرانس برس" من مقر إقامته بسويسرا: "يجب أن يعود بلاتيني ليتسلم رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم أو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ولكن يجب أن يتم رفع العقوبة المسلطة عليه وعلي".
وكانت اللجنة أوقفت بلاتيني (61 عاماً) ثمانية أعوام في كانون الأول/ ديسمبر 2015 ثم قلصت العقوبة بعد الاستئناف من بلاتيني إلى ستة أعوام، ثم إلى أربعة أعوام من قبل "كاس" تنهتي في 2019.
وتابع بلاتر حديثه: "ليست محكمة التحكيم الرياضي "كاس" هي المعنية بمسألة رفع العقوبة عنا، بل لجنة الأخلاقيات في صلب الفيفا، الأمر ممكن، نستطيع تقديم طلب بمراجعة القضية في حال وجود معطيات جديدة".
وواصل الرئيس السابق للفيفا حديثه: "عندما تكون بحوزتك أدلة جديدة فإن لجنة الأخلاقيات بالفيفا يمكن أن تفتح القضية من جديد، وأنا أؤكد امتلاكي لأدلة لا يمكن كشفها الآن، ولكنها معلومات تثبت براءتنا".
وحالت العقوبة المسلطة على بلاتيني دون ترشيحه لانتخابات رئاسة "الفيفا" في شباط/فبراير 2016، والتي فاز فيها السويسري جياني إنفانتينو، وهذا ما جعله في قمة الغضب ويوجه اتهامات بالأنانية للسويسري بلاتر في حوار لصحيفة "لوموند" الفرنسية.
وعن هذا الاتهام قال بلاتر في حواره: "أقبل اتهامه، لكني أذكره أني ساعدته للوصول إلى رئاسة الاتحاد الأوروبي عام 2007، وكانت علاقاتنا طيبة، لذا لا أفهم موقفه مني ليس صحيحاً أني حاولت إلحاق ضرر به".
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وقال بلاتر في حوار لوكالة "فرانس برس" من مقر إقامته بسويسرا: "يجب أن يعود بلاتيني ليتسلم رئاسة الاتحاد الدولي لكرة القدم أو الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ولكن يجب أن يتم رفع العقوبة المسلطة عليه وعلي".
وكانت اللجنة أوقفت بلاتيني (61 عاماً) ثمانية أعوام في كانون الأول/ ديسمبر 2015 ثم قلصت العقوبة بعد الاستئناف من بلاتيني إلى ستة أعوام، ثم إلى أربعة أعوام من قبل "كاس" تنهتي في 2019.
وتابع بلاتر حديثه: "ليست محكمة التحكيم الرياضي "كاس" هي المعنية بمسألة رفع العقوبة عنا، بل لجنة الأخلاقيات في صلب الفيفا، الأمر ممكن، نستطيع تقديم طلب بمراجعة القضية في حال وجود معطيات جديدة".
وواصل الرئيس السابق للفيفا حديثه: "عندما تكون بحوزتك أدلة جديدة فإن لجنة الأخلاقيات بالفيفا يمكن أن تفتح القضية من جديد، وأنا أؤكد امتلاكي لأدلة لا يمكن كشفها الآن، ولكنها معلومات تثبت براءتنا".
وحالت العقوبة المسلطة على بلاتيني دون ترشيحه لانتخابات رئاسة "الفيفا" في شباط/فبراير 2016، والتي فاز فيها السويسري جياني إنفانتينو، وهذا ما جعله في قمة الغضب ويوجه اتهامات بالأنانية للسويسري بلاتر في حوار لصحيفة "لوموند" الفرنسية.
وعن هذا الاتهام قال بلاتر في حواره: "أقبل اتهامه، لكني أذكره أني ساعدته للوصول إلى رئاسة الاتحاد الأوروبي عام 2007، وكانت علاقاتنا طيبة، لذا لا أفهم موقفه مني ليس صحيحاً أني حاولت إلحاق ضرر به".
(العربي الجديد)